نتمنى المزيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي هدى .. لست بناقدة .. لكن قصتك مست قلبي وأنزلت الدمعة من عيني ..ربما لأن بطلتك تحمل كنيتي !..(هذه دعابة)..
الوصف رائع .. والخوف يختلط بالجرأة .. والأمل يتغلب على الجميع ..
أشد على يدك .. واصلي العطاء
تحياتي
أم إسماعيل

شكراً جزيلاً...ردودكم وتعليقاتكم تعني لي الكثير...

السلام عليكم

أبدي إعجابي أولاً بسلاسة السّرد، وسلامة اللغة، لكن أعتقد المشكلة واجهتي في الانقطاع الذي حدث فجأة، القصة تبدو لي غير مكتملة، أي أقرب إلى مشهد في قصة أكبر منها إلى قصة مستقلة بذاتها.

نرجو قراءة المزيد

تحياتي : )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي هدى .. القصة شيقة .. بها كثير من التفاصيل .. الاخضر رمز الحرية و الامل . ان شاء الله ما يكون في الارص.
اتمنى لك التوقيق.

شكراً جزيلاً أخت ياسمينة لمرورك وتعليقك...ولعل الله تعالى يعيد لفلسطين خضرة غيبتها المستوطنات وحواجز الاحتلال...لتعود الى صورتها الحقيقة الحلوة الماثلة في القلوب ...

عزيزتي نورة....شكراً جزيلاً لتعليقك ومرورك البهي..واهلاً بك معنا...

عزيزتي بشرى...شكراً جزيلاً لمرورك العطر وكلماتك البناءة،التي سأفيد منها بالتأكيد،لكن اعذريني عزيزتي بالنسبة للنهاية التي تغدو أقل وهجاً وتألقاً بنور الفرح، فالنهايات السعيدة تحتضر في مدينة يتآكلها الاستيطان يوماً بعد آخر...ولايملك أهلها أمام ذلك إالا الأمل القادم...والصمود الحاضر.....
مشكورة عزيزتي ودامت كلماتك صادحة بعذب الكلام في المنتدى..كما نرجو أن نشهد تغاريد قلمك المبدع معنا هاهنا

جزيت خيراً عزيزتي على كلماتك البناءة ومرورك الطيب.....و,,هل قال لك أحد يوماً انك تمتلكين قدرات نقدية واعدة؟أرى هذا واضحاً في كلماتك...أرجو أن تستغلي هذه القدرة وتتحفينا بإبداعاتك في المنتدى دوماً ......

أهلاً بك ياشروق العزيزة المشرقة دائماً بإبداعات قلمها الذي ننتظر التماعة بريق خطه في المنتدى...بالنسبة للعنوان عزيزتي ما زلت أفكر في عنوان آخر بل وفي تعديل الكثير في هذه القصة وقصص أخرى كتبتها على عجل...والحق أن التعليقات التي وردتني في المنتدى هي التي تدفعني إلى ذلك...لذا..شكراً حقيقة لكل من مر وعلق ونقد..فبكم نرتقي ومنكم نستمد القدرة على الاستمرار...أكرر ترحيبي بك عزيزتي وشكري الجزيل العميق على مرورك الكريم......

رائع ... ووصف جميل بقولك : (( وأدخلت شعيراتٍ مشاكسة تفلتت من تحت الغطاء ))
تمنياتنا التوفيق التام

الجميلة هدى ، انا اقرأ لقاصة متمكنة من أدواتها التعبيرية نجحت فى الإستحواز على قارئها من الجملة الأولى ، لغة جميلة سلسة تنساب برفق وصدق وحساسية ، وصورة تمزج بين الخاص والعام وبناء محكم بعيد عن الإفتعال ، اتفق معك حول العنوان ، وإن كنت اتمنى اللآ تعرفينا على أم محمد وأم اسماعيل وأن تقدميهما الينا بمجرد ( هى ) و( جارتها ) فاستعمال ضمير الغائب هنا سيجعل من شخصياتك نماذج عامة وليست شخص متعين واظن انه كان من الأجمل ان تنهى قصتك عند بل جلست على الصندوق الذي أحضرته في الصباح وخبأت وجهها بيديها وأطلقت روحها في بكاء ممض ٍ مقهور...

انتظر إبداعاتك

أخي الفاضل رضا:
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الكريم وتعليقك......وسأفيد بإذن الله مما ذكرت في إعادة كتابتي للقصة حيث أظن ان علي إعادة كتابتها من جديد مستفيدة من نقدها...لا تحرمنا من طلتك في المنتدى دائماً وفي انتظار تعليقاتك على القصص الثانية....

صورة أخى من صور العذاب الفلسطيني
أبدعت الوصف والسرد
تملكين أدوات الكتابة الروائية بشكل جيد جداً
تحياتي

قصتك أبكتني ولا أدري لماذا بكيت ربما للأحاسيس النبيلة الموجدة داخلها

أخي محمد...لقد بكيت لأن القدس تبقى في قلب كل شريف..خنجراً مشدوداً ينزف ويوجع..

اللهم آمين...وجزيل الشكر لمرورك الكريم...

العزيزة : هدى ..
تحية طيبة وبعد ...
هنيئا لك على عملك الرائع المفعم بالإحساس الصادق والمؤثر ، وعلى ألفاظك الرائعة المحاكية للشعور ، أينما ارتفع ارتفعت ، وأينما انسال انسالت ، ولا أجد ضيرا من دمج مستوى معين من العامية مع الفصحى ، فذلك أقرب إلى الواقعية والتعبير الطبيعي عن الحدث ، ولقد وصل صدقك حتى أني أعتقدت أن الأحداث تدور عندنا في مصر الحبيبة ، ولا عجب فالوطن واحد الجرح واحد وغدا القريب إن شاء الله نصلي في القدس ولو كره الكارهون .
الأخت العزيزة : لست ناقدا ولكني أنظر للعمل من زاوية الخبرة الشخصية ، ولقد درست الأدب و النقد ، وغيره من دراسات في اللغة العربية .
نسألك الدعاء . وفقك الله ورعاك وسدد خطاك وكل الفلسطينيين .
والسلام عليكم .