منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتحميل والتعليق
وإضافة موضوع جديد والتخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيرجى التسجيل، وإن كنت قد سجّلت فتفضّل
بإدخال اسم العضوية

يمكنك الدخول باستخدام حسابك في الفيس بوك



ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك هنا
التسجيل بالأسماء الحقيقية ثنائية أو ثلاثية وباللغة العربيّة فقط
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتحميل والتعليق
وإضافة موضوع جديد والتخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيرجى التسجيل، وإن كنت قد سجّلت فتفضّل
بإدخال اسم العضوية

يمكنك الدخول باستخدام حسابك في الفيس بوك



ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك هنا
التسجيل بالأسماء الحقيقية ثنائية أو ثلاثية وباللغة العربيّة فقط
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين

تهتم بـ الفلسفة والثقافة والإبداع والفكر والنقد واللغة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن إدارة المنتديات عن تعيين الأستاذ بلال موقاي نائباً للمدير .... نبارك له هذه الترقية ونرجو من الله أن يوفقه ويعينه على أعبائه الجديدة وهو أهل لها إن شاء الله تعالى
للاطلاع على فهرس الموقع اضغط على منتديات تخاطب ثم انزل أسفله
» هات يدك  جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-12-13, 15:27 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» بين «بياجيه» و «تشومسكي» مقـاربة حـول كيفيـة اكتسـاب اللغـة جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-12-03, 20:02 من طرف سدار محمد عابد» نشيد الفجر جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-30, 14:48 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» الرذ والديناصور جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-02, 18:04 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سلاما على غزة جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 18:42 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سلاما على غزة جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 18:40 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» شهد الخلود جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 18:35 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تهجير جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 18:23 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تقرير من غزة  جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 18:18 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» القدس لنا جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 17:51 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» يوم في غزة  جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 17:45 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» شعب عجب جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-11-01, 17:41 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سمكة تحت التخدير جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-10-07, 15:34 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تجربة حب جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-09-16, 23:25 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» زلزال و اعصار جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2023-09-14, 05:44 من طرف عبدالحكيم ال سنبل

شاطر
 

  جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معاذ عبد المنعم
.عضو مشارك
معاذ عبد المنعم

القيمة الأصلية

البلد :
أدرار - الجزائر

عدد المساهمات :
17

نقاط :
37

تاريخ التسجيل :
04/11/2013


 جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر    جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر I_icon_minitime2014-02-16, 12:50

إنّ السؤال الذي طرحه " شكيب أرسلان " حول واقعنا الراهن في مقابل واقع الغرب – ( لماذا تأخرنا وتقدم غيرنا ) – جاء كأزمة دقّت ناقوس الخطر أيقظت هموم المثقفين آنذاك لتستجيب لهذا النداء على شكل سؤال . فظهرت بما يسمى بالمشاريع الفكرية النهضوية لتبحث عن الخلل ومن ثم لتجد السبل لتجاوز دائرة التخلف الذي أصاب العقل العربي .

ولكن هذه المشاريع بدورها أنتجت لنا إشكالية أخرى - زادت الطين بلّة - ومفادها : هل حضور هذه المشاريع في الفكر العربي المعاصر كانت ذو طابع سياسي أم طابع ديني ؟ أم تجاوزت إلى الطابع النهضوي ؟ أو بعبارة أخرى : أين تكمن تجليات السياسي والديني الفكر العربي المعاصر؟

وهذه الأسئلة و أخرى تقودنا إلى صياغة الإشكالية المحورية في موضوعنا هذا ، والمتمثل في مدى معرفتنا بالفكر العربي المعاصر من خلال جدلية السياسي والديني ؟.

نلاحظ أن كل المشاريع النهضوية بما فيها الإصلاحية أو النقدية التي عالجت بعض القضايا والمفاهيم كـ : الحق والحرية و العدل والتقدم والدولة والسلطة ...الخ ، قد امتزج فيها الديني بالسياسي ( أي التلاقي ) وهذا ما يجعلنا نستنج ملاحظتين ميزت هذين النوعين من المشروعين : أولها أن هذه القضايا أو المفاهيم كانت كإرث مشترك بينها ، وثانيها بأن هذه المفاهيم حضرت بشكل محوري في كتابات المفكرين العرب المعاصرين أي أنها جاءت لمساءلة ومناقشة هذه المفاهيم التي ترتبط بين ما هو سياسي و ديني . وهذه ما عكسته كتابات العديد من مفكرينا المعاصرين على غرار : "الطهطاوي " في كتابه ( تخليص الإبريز ) ، " الكواكبي " في كتابه ( طبائع الاستبداد وصراع العباد ) ، "علي عبد الرازق" في كتابه ( الإسلام وأصول الحكم ) ، "الجابري" في كتابه ( الفكر السياسي العربي ) ، "عبد الإله بلقزيز " في كتابه ( الدولة في الفكر العربي المعاصر ) ، و " حسن حنفي " في كتابه ( الدين والثورة ) .

فمن خلال هذه العناوين المتنوعة توحي لنا بأن هذه الجدلية قد طُرحت بين طرفي نقيض انطلاقا من اختلاف المبادئ و الأهداف ، فنجد أن كل المشاريع التي تندرج تحت ( الاتجاه الإصلاحي ) قد عالجت هذه الجدلية بشكل صريح – بدون تحفظ – معلنة من موقفها " الإصلاحي " اتجاه كل ما هو سياسي و ديني ، إلاّ أن فكرة ( الإصلاح ) لم تكن واحدة ، فقد انبثق منها موقفين متعارضين : أولها يمثلها ( الاتجاه التغريبي ) الذي يرى بضرورة " الفصل " بين السياسي والديني ، وأشهر أعلام هذا الموقف نجد : شبلي شميل ، سلامى موسى ، فرح أنطوان . أما الموقف الثاني فقد مثلها ما يسمون أنفسهم بـ ( الحركة الإسلامية الإصلاحية ) أي يرون بضرورة إمكانية "الربط أو الوصل " بين السياسي و الديني ، ويمثلها كل من : الأفغاني ، ومحمد عبده ، وابن باديس .

أما المشاريع التي ظهرت بعد هزيمة 1967 فكانت الغاية منها ليس تغيير الواقع وفقط ، وإنما هذا التغيير – حسبهم – يكون وفق مناهج علمية حديثة : ماركسية ، بنيوية ، انثربولوجية ، نقدية ،...الخ . لذلك سميت هذه المشاريع باسم ( النقدية ) لأنها عالجت هذه المسألة في بعدها التاريخي ، أي أنها لم تطرح جدلية السياسي والديني بالطريقة التي طرحها الاتجاه الإصلاحي . حيث نجد أنهم انطلقوا – لفهم هذه الجدلية – من علاقة التراث بحاضرنا ومستقبلنا ، أي كيف نقرأ هذا التراث ؟ وهذه الطريقة النقدية مثلا نجدها عند الجابري في مشروعه " العقل السياسي العربي " لأنه رأى – على حد تعبيره – بأن كل المشاريع النهضوية التي سبقته لم تعالج الإشكالية الحقيقية وهي : من ( المنتَج ) و ( المنتِج) في الفكر العربي المعاصر وهو " العقل العربي " وهذا الأخير بدوره كيف نفعلّه ؟.

إذا هذه المشاريع النقدية قد طرحت بعض الثنائيات التي تشير إلى هذه الجدلية ( السياسي و الديني ) وهي : " التراث والحداثة " و " الأنا والأخر" و " التراث و الثورة " ... الخ. ولكن من الملاحظ أن هذه الثنائيات التي وظفتها هذه المشاريع في قراءتها النقدية للتراث قد اشتركت كلها في فكرة واحدة وهو أن مشكلة ( الأنا والأخر ) هي مشكلة عقائدية – حيث يرى حسن حنفي مثلا بأن اختزال الخبرات الشعورية وإدراك ماهيتها يوصلنا إلى معرفة هذا الوحي – أي أنها لتحقيق نهضة يجب الربط بين السياسي والديني ، حين يكون الأول خادما للدين ولكن يجب أن يكون هذا الأخير أكثر تجديدا وعقلانية . فهذا ما يمثله الموقف الثاني – داخل هذا الاتجاه – الذي يقول بضرورة " الفصل " بين الدين والسياسة ( العِلمانية ) ، ولكن هذا الفصل ينافي المسلمات التي طبقها الغرب في عملية " الفصل " بين الكنيسة والسياسة ، أي ضمن السياق الاجتماعي والسياسي والثقافي الخاص بالمجتمع الأوروبي . فـ " الفصل " الذي نادى به أصحاب هذا الموقف هو بمثابة الانتقال من ( الديني ) إلى ( اللاديني )أي إعادة المركزية من العلوي ( الإلهي ) إلى السفلي ( الإنساني ) .

وهذه نجدها في كل الديانات التوحيدية و هي في الحقيقة جاءت لخدمة كرامة الإنسان ونقله من عالم الفناء إلى عالم البقاء بالتعبير الحنفي وهذا الموقف في شكله العام مثله محمد أركون من خلال منهجه النقدي الانثروبولوجي الذي دعا إلى "إنسانية الدين" أي الانطلاق من القاعدة الإسلامية ليتوجه مخاطبا كل الديانات وهنا بالذات تتجلى إنسانية محمد أركون في مشروعه النقدي.

وفي الأخير ما يمكن أن نستنتجه من "إشكالية الديني والسياسي في الفكر العربي المعاصر" هو أنه يصعب على الباحث - في هذا المجال - أن يتخذ الموقف " الموضوعي " من كل القضايا والمفاهيم التي عالجتها وطرحتها هذه المشاريع الفكرية، والتي لخصها لنا حسن حنفي في ثلاث تحديدات : موقفنا من التراث، موقفنا من الواقع، موقفنا من الآخر . لأن تحليلنا لجدلية " السياسي والديني " سيوقعنا في حفرة أخرى - أعمق منها في منظورنا - وهي جدلية " الإيديولوجي والمعرفي " فالمشاريع الإصلاحية قد أعلنتها بصريح العبارة بأن مواقفها قد بنته على " ايدولوجيات " معينة ،بينما المشاريع النقدية فقد أخلطت " الإيديولوجي " بـ " المعرفي . ولكن دارسي الفكر العربي المعاصر يعتبرون بأن هذه الإيديولوجيات قد وظفت بشكل منهجي ودقيق ، وهذا ما جعل هذه الجدلية تدرس من خلال ثلاث مواقف في الفكر العربي المعاصر وهي :

1- الدولة المدنية (المدينة الإسلامية ): وهذا الموقف يؤكد على الربط بين السياسي والديني من خلال العلاقة التالية : الله ،الإنسان ،الكون.

2- الدولة العلمانية : جاءت كرد على الموقف الأول أي أنها دعت إلى الفصل بين السياسي والديني وهذا وفق علاقة ثنائية بين الإنسان والعالم .

3- دولة الخلافة أو الإمامة: هو موقف أبعد ما يمكن القول عنه أنه ديني خالص حيث ينبني على علاقة قائمة بين الله والإنسان وبطريقة معينة يفنى الإنسان ويبقى الله ( الرؤية الصوفية ).

وبعد هذا التعقيب التاريخي لهذه الإشكالية ، واقتناعنا بأن جدلية السياسي والديني مازالت متجذرة داخل التشكيلات الاجتماعية لدى الإنسان العربي في القرن الواحد والعشرين ، يجعلنا نطرح التساؤلات التالية – نطمح أن نجيب عنها في مقالاتنا القادمة بحول الله تعالى – وهي كالتالي : ما مصير المجتمع العربي – وداخله المثقف العربي – إزاء جدلية السياسي والديني ؟ وهل سيتفق يوما ما " السياسي " مع " الديني " أو العكس في معالجة هموم الفكر والوطن العربيين ؟. وإذا لم يكن كذلك ، هل يوجد حل ثالث يتجاوز هذا الثنائي ليقدم لنا الدواء لهذا الداء؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أزمة الفكر العربي (المعاصر) لسعيد الوجاني
» الفكر العربي من عصر النهضة الى عصر الأزمة ومن دوغمائية الفكر الى صدمة الاصلاح تمتع بجولة هادفة على الفكر العربي المعاصر
» الفكر السياسي العربي الاسلامى عند الأستاذ/ بابكر كرار
» مجلة الفكر العربي المعاصر
» أثر الجابري في الفكر العربي المعاصر لعمر كوش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين  :: منتديات الفلسفة والمنطق (جديد) :: منتدى الفلسفة العامة-
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم


 جدلية السياسي والديني في الفكر العربي المعاصر 561574572

فانضموا إليها

Computer Hope
انضم للمعجبين بالمنتدى منذ 28/11/2012
سحابة الكلمات الدلالية
اسماعيل ظاهرة النص الخيام مجلة محمد ننجز العربي الحذف الأشياء اللغة موقاي العربية اللسانيات كتاب على مدخل قواعد الخطاب النقد النحو البخاري التداولية المعاصر مبادئ بلال


حقوق النشر محفوظة لمنتديات تخاطب
المشاركون في منتديات تخاطب وحدهم مسؤولون عن منشوراتهم ولا تتحمل الإدارة ولا المشرفون أي مسؤولية قانونية أوأخلاقية عما ينشر فيها

Powered by phpBB© 2010

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع