appetif مشرف عام
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 1677 نقاط : 2883 تاريخ التسجيل : 15/06/2012 المهنة : appetif@hotmail.com
| موضوع: للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " 2012-10-08, 15:17 | |
| للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " فان مواد المسابقة : ‐تاريخ النحو وأصوله معامل 3 ‐تحليل نص لساني تحليلا لغويا معامل 2 - ترجمة نص لغوي معامل 1 وهذه مراجع نراها مفيدة بالنسبة للمادة الاولى تاريخ النحو واصوله. - النحو العربي نشأته ،تطوره،مدارسه، رجاله للدكتور صلاح رواي - اصول النحو للاستاد الدكتور محمد خان - الإقتراح في علم أصول النحو للسيوطي بالنسبة لمادة ‐تحليل نص لساني تحليلا لغويا فالمنهج المتبع في تحليل النصوصاللسانية تحليلا لغويا بالنسبة لتحليل النصوص ، نتبع فيها المنهج الآتي : 1- التعرف على صاحب النص - ان أمكن - 2- تحديد الكلمات الأساسية في النص أو ما يسمى بالكلمات المفاتيح وتكون في معظم الأحيان مصطلحات اللسانية . وهنا تتباين النصوص اذ كثيرا ما نجد نصا لا يتجاوز السطر ، ومعظم الكلمات الواردة فيه ، ان لم نقل كلها كلمات مفاتيح ، فالأمر نسبي هنا متعلق بدقة صاحب النص و أسلوبه في عرض آرائه 3- استخراج الظاهرة اللغوية الأساسية التي يعالجها اللغوي ومن ثمة الظواهر اللغوية الفرعية التي تخدم بدورها تلك الأساسية . وأحسن نص يمكننا الاعتماد عليه لتعريفها هو نص ابن جني . " اللغة أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم " الخصائص ج1 السؤال : حلل النص تحليلا لغويا وبين ما فيه من مسائل وأفكار لغوية نموذج مبسط ومختصر لتحليل النص 1 - التعرف على صاحب النص : هو عثمان بن جني ، كان أبوه روميا يونانيا يقال أنه ولد سنة 322ه ، تلقى تعليمه على يد الأخفش وأبي علي الفارسي وآخرين ،توفي سنة 392ه تاركا وراءه عددا مهما من أمهات الكتب نذكر على سبيل المثال لا الحصر : سر صناعة الإعراب ، المنصف الخصائص وهو الكتاب الذي أخذنا منه هذا النص 2 ـ تحديد الظاهرة اللغوية : وهي اللغة 3- استخراج الكلمات المفاتيح : أصوات ، يعبر بها ، كل قوم 4- شرح الكلمات المفاتيح : أصوات : إذا علمنا أن اللغة ظاهرة طبيعية ، فان الأصوات تشكل مادتها الأساسية ، ونعرفها بأنها مجموعة من الذبذبات التي تمر في الهواء مميزين هنا بين الأصوات التي يصدرها الإنسان بلسانه للتواصل وهي الأصوات الوظيفية وباقي الأصوات في الطبيعة . والأصل في اللغة يعطى للمنطوق قبل المكتوب لأن المكتوب يأتي في مرحلة تالية للمنطوق و يحافظ عليه . يعبر : التعبير هي إحدى وظائف اللغة الأساسية لتحقيق الهدف منها وهو التواصل كل قوم : يبرز ابن جني هنا البعد الاجتماعي للغة ويبين أن تباين اللغات يعود إلى تباين الأقوام . ملاحظة : يتابع المترشح بعد ذلك تحليل النص وشرح أفكاره مستعينا بآراء العلماء و.... وهذه مجموعة من النصوص اتبع في تحليلها المنهج السابق النص يقول ابن جني في " باب في الدلالة اللفظية والصناعية والمعنوية " : اعلم أن كل واحد من هذه الدلائل معتد مراعى مؤثر إلا أنها في القوة والضعف على ثلاث مراتب ، فأقواهن الدلالة اللفظية ثم تليها الصناعية ثم تليها المعنوية ولنذكر من ذلك ما يصح به الغرض فمنه جميع الأفعال ، ففي كل واحد منها الأدلة الثلاثة ، ألا ترى إلى قام ودلالة لفظه على مصدره ودلالة بنائه على زمانه ودلالة معناه على فاعله ، فهذه ثلاث دلائل من لفظه وصيغته ومعناه ، وإنما كانت الدلالة الصناعية أقوى من المعنوية من قبل أنها وان لم تكن لفظا فإنها صورة يحملها اللفظ ويخرج عليها و يستقر على المثال المعتزم بها ، فلما كانت كذلك لحقت بحكمه وجرت مجرى اللفظ المنطوق به ، فدخلا بذلك في باب المعلوم والمشاهدة و أما المعنى فإنما دلالته لاحقة بعلوم الاستدلال وليست في حيز الضروريات ". الخصائص ج3 ص98 المطلوب : حلل النص ، واستخرج أهم المفاهيم الدلالية المتضمنة مع التمثيل . علاقة علم الدلالة بالمستوى التركيبي : النص الأول : يقول عبد القاهر الجرجاني :" اعلم أن ههنا أصلا أنت ترى الناس فيه في صورة من يعرف من جانب وينكر من آخر ، وهو أن الألفاظ المفردة التي هي أوضاع اللغة لم توضع لتعرف معانيها في أنفسها و لكن لأن يضم بعضها إلى بعض فيعرف فيما بينها فوائد ، وهذا علم شريف وأصل عظيم ، والدليل على ذلك أنا إن زعمنا أن الألفاظ التي هي أوضاع اللغة ، إنما وضعت ليعرف بها معانيها في أنفسها ، لأدى ذلك إلى ما لا يشك عاقل في استحالته ....." دلائل الإعجاز ص469 النص الثاني : و يقول أيضا :" ليت شعري كيف يتصور وقوع قصد منك إلى معنى كلمة من دون أن تريد تعليقها بمعنى كلمة أخرى ، ومعنى القصد إلى معاني الكلم أن تعلم السامع بها شيئا لا يعلمه ؟ و معلوم أنك أيها المتكلم لست تقصد أن تعلم السامع معاني الكلم المفردة التي تكلمه بها فلا تقول : خرج زيد لتعلمه معنى خرج في اللغة ومعنى زيد ، كيف ومحال أن تكلمه بألفاظ لا يعرف هو معانيها كما تعرف ، ولهذا لم يكن الفعل وحده دون الاسم ، ولا الاسم وحده دون اسم آخر أو فعل كلاما ، أو كنت لو قلت :زيد ولم تأت بفعل ولا باسم ولا قدرت فيه ضمير الشأن ، أو قلت زيد ولم تأت بفعل ولا اسم آخر ولم تضمره في نفسك ،كان ذلك وصوتا تصوته سواء فاعرفه " المرجع نفسه ص372 النص الثالث : ويقول : " و اعلم أن مثل واضع الكلام مثل من يأخذ قطعا من الذهب أوالفضة فيذيبها بعضها في بعض حتى تصير قطعة واحدة ، وذلك أنك إذا قلت : ضرب زيد عمرا يوم الجمعة ضربا شديدا تأديبا له ، فانك تحصل من مجموع هذه الكلم كلها على مفهوم هو معنى واحد لا عدة معان كما يتوهمه الناس ، وذلك لأنك لم تأت بهذه الكلم لتفيده أنفس معانيها إنما جئت بها لتفيده وجوه التعلق التي بين الفعل الذي هو ضرب وبين ما عمل فيه ، أو الأحكام التي هي محصول التعلق ........ وإذا كان ذلك كذلك بان منه وثبت أن المفهوم من مجموع الكلم معنى واحد لا عدة معان وهو إثباتك زيدا فاعلا ضربا لعمرو في وقت كذا ولغرض كذا. المرجع نفسه ص372 التحليل 1 ـ التعريف بصاحب النص هو عبد القاهر الجرجاني أبو بكر بن عبد الرحمان ولد بجرجان قرب خراسان ، وبها تلقى علومه وثقافته ، وتوفي بها سنة 471ه ـ 1093م . اهتم بالدراسات النحوية والأدبية وتفسير القرآن ، له عدة مؤلفات : أشهرها : دلائل الإعجاز ، أسرار البلاغة . 2 ـ أهمية كتاب دلائل الإعجاز تناول فيه إعجاز القرآن من زاوية تخصصه اللغوي اللساني والأسلوبي، مؤسسا بذلك نظرية النظم و التي جمع فيها بين علوم ثلاث: النحو، البلاغة، النقد، وهي نظرة مكتملة تمكننا من فهم النص الأدبي من خلال صياغته. والنظم في جوهره يتصل بالمعنى من حيث هو تصور للعلاقات النحوية كتصور علاقة التعدية بين الفعل والمفعول به ، وتصور علاقة السببية بين الفعل والمفعول لأجله ، ثم تأتي المزية من وراء ذلك بحسب موقع الكلمات بعضها من بعض . ارتبطت نظرية النظم بقضية فكرية دينية شغلت المسلمين حقبة طويلة، احتدم الجدال حولها: القرآن أمخلوق هو أم قديم؟. وقد تزعم المعتزلة القول بخلق القرآن ، واتصل البحث فيها بماهية الكلام ، حيث قال المعتزلة إن كلام الناس حروف ، وكذلك كلام الله وقد مر ذلك إلى تناول الصلة بين الألفاظ ومدلولاتها ، فمن العلماء من رأى أنها طبيعية ذاتية ومنهم من قال بأنها علاقة اعتباطية اتفاقية . كل ذلك وصل إلى عبد القاهر الجرجاني الذي أدرك سوء الفهم لدى أهل زمانه إذ منهم من مال إلى اللفظية الجامدة ، وأعطى الألفاظ بعض القداسة . كما تجاوز آراء العلماء خاصة في المسائل النحوية التي ارتبطت بقضايا الصواب والخطأ في الأداء إلى الاهتمام بالعلاقات المتنوعة بين الكلمات ثم بين الجمل . التحليل : ـ يبين الجرجاني في النص الأول أن الدلالة لا تقتصر على الجانب الافرادي فقط إنما تتعداه إلى المستوى التركيبي النحوي ، ثم نجده يفاضل بين الدلالتين عندما يبين لنا أن الغرض من اللغة الذي هو التعبير والتواصل لا يتحقق بالنظر في معاني الألفاظ المفردة ، لأن هذه المعاني ناتجة عن التواضع والاصطلاح ، ولا نحقق أية فائدة عند الاكتفاء بمعرفتها ، لأنها معروفة أصلا عند كل المتخاطبين ،بل الفائدة تتحقق بمعرفة المعاني الناتجة عن ضم تلك الكلمات بعضها مع بعض ، ويصفه بأنه "علم شريف وأ صل عظيم ". ـ وفي النص الثاني، يبين أيضا أن الفائدة المرجوة من اللغة ـ أي تبليغ معاني جديدة للمستمع لا يعرفها ـ لا تتحقق إلا بتعليق أي ضم الكلمات بعضها ببعض وفق قواعد نحوية معينة ، و هنا نتحدث عن معنى الجملة. يقدم لنا الجرجاني مثالا توضيحيا لذلك بجملة " خرج زيد " ، فالقصد هنا ليس إعلام أو إفادة السامع بمعنى " خرج " أو بمعنى " زيد " لأن معناهما ناتج عن التواضع ـ مثلما ذكر في النص الأول ـ إنما إعلامه بمعنى التركيب : (خرج + زيد) أو( زيد + خرج ) و هنا تتحقق الفائدة . ـ نلاحظ أن الجرجاني في النص الثالث يوضح أكثر معنى " دلالة الجملة " ، باستعماله : "ضرب زيد عمرا يوم الجمعة ضربا شديدا تأديبا له " ، وهي عبارة تحمل بكلماتها المجتمعة معنى واحدا هو معنى الإثبات أي إثبات زيد فاعلا ضربا لعمرو في وقت كذا وعلى صفة كذا ولغرض كذا . فمعنى الإثبات هو المعنى النحوي ،ويقول عنه الجرجاني أنه " معنى واحد لا عدة معان كما يتوهمه الناس ". لأن المعاني المنفصلة الخاصة بكل كلمة ، ناتجة كما ذكر عن التواضع والاصطلاح . نستنتج أن المعنى النحوي عند الجرجاني يخضع لقواعد معينة ، وأي تغيير في ترتيب الكلمات وتركيبها يخضع لتلك القواعد . ومن أنواع المعاني النحوية التي يمكن ذكرها هي: معنى الاستفهام في جملة الاستفهام ، معنى الإثبات في جملة الإثبات ، معنى النفي في جملة النفي... اسئلة تطبيقية: أجب عن أحد السؤالين: السؤال الاول قال الدكتور عمر أوقان في كتابه اللغة والخطاب: كل لغة تواصل وكل تواصل لغة .وهو ما اكدته اللسانيات الوظيفية حيث جعلت الوظيفة الاساسية للغة هي التواصل. ورغم ان تشومسكي يرفض هذا الطرح الوظيفي الا انه لا يمكن اهمال اهمية التواصل والابداع في اللغة ،غير ان احدهما يهيمن على الاخر في مقام معين وضمن جنس خطابي معين دون ان يقصيه .... المطلوب: اشرح القول مبينا على وجه الخصوص ما ياتي : ماهية اللغة وظيفة اللغة وفق المنظور الوظيفي طرح تشومسكي الخاص بوظائف اللغة . السؤال الثاني: يقال :"لم يسبق الغربيين الى الدراسات الصوتية الاأمتان هما الهنود والعرب المسلمون"ناقش هذه المقولة ووضح لماذا كان السبق للامتين المذكورتين ،ثم اذكر أقسام الصوتيات التي تبلورت عند الغرب واهم فروعها بالتحديد مع التمثيل لذلك ما أمكن --------------------------------------------------------------- السؤال : "يقول ابو الفتح ابن جني :"باب القول على اللغة ...فانها اصوات يعبر بها كل قوم عن اغراضهم ـ الخصائص ـ ج1ص33 حلل النص تحليلا علميا دقيقا ناقدا على ضوء اللسانيات الحديثة. --------------------------------------------------------------- اللسانيات العامة و التطبيقة يعد التواصل اللغوي من أهم الموضوعات اللسانية . تحدث عن هذا الموضوع مبينا اثره في تعليمية اللغة العربية. --------------------------------------------------------------- في العرف البشري تعريف اللغة بانها "جملة رموز متواترة بين افراد المجموعة البشرية التي تتحول بفعل الرابط اللغوي الى مجموعة فكرية حضارية ،وهذه الرموز سواء اكانت ملهمة الهاما ،او منبثقة انبثاقا ،فانها تمثل ضربا من التسليم الضمني بين مستعمليها ،ثم انها ترتبط فيما بينها بقوانين ،وبفضل هذه القوانين تنصهر الرموز الجزئية في شبكة من القواعد المجسمة لبناء اللغة الكلي . السؤال: 1/ حلل النص السابق مركزا على تعريف اللغة وعلاقتها بالفكر،واسباب نشأتها وانتشارها وقوانين ترابطها ضمن البناء اللغوي الكلي الذي تحقق به اللغة فاعليتها وفعاليتها 2/ مبدأ الفضيلة مبدأ هام في التحليل الفنولوجي ،ماذا نقصد به وكيف توظفه مختلف اللغات البشرية؟ أيد اجابتك بامثلة عن اللغات التي تعرفها ------------------------------------------------------------- تتجاذب البحث اللساني العربي اتجاهات مختلفة على مستوى المرجع والمصطلح والمنهج. ناقش الموضوع مبديا رايك. -------------------------------------------------------------- يقول الاستاذ عبد الرحمان الحاج صالح : وليس كل ما يقتضيه القياس يحصل في الكلام،فالقياس كعملية عقلية قد يؤدي الى مالا يقبله الاستعمال لان هناك مقتضيات أخرى غير ما يحتمله الوضع والحد اللغوي اشرح هذا القول ،وعرف نحويا اصل الوضع والاستعمال وبين اهم القوانين التي تتحكم في كل منهاما ،وغاية النحاة من تجريد أصل الوضع ،وكيف يقدرونه ان خرج الى الاستعمال مغيرا؟ولماذا ؟زز وكيف يحتمل القياس والقسمة في اصل الوضع ـ في كثير من الاحيان ـ ما يمنعه الاستعمال وينقله الى قياس آخر . وضح كل ذلك بأمثلة
الامتحان التطبيقي : اعلم ان اللغة في المتعارف هي عبارة المتكلم عن مقصوده وتلك العبارة فعل لساني ناشئ عناالقصد ،فلا بد أن تصير ملكة متقررة في العضو الفاعل لها وهو اللسان .وهو في كل امة بحسب اصطلاحاتهم .وكانت الملكة الحاصلة للعرب من ذلك أحسن الملكات وأوضحها ابانة عن المقاصد لدلالة غير الكلمات فيها على كثير من المعاني ،مثل الحركات التي تعين الفاعل من المفعول من المجرور أعني المضاف ،ومثل الحروف التي تفضي بالافعال أي الحركات الى الذوات من غير تكلف الفاظ أخرى ،وليس يوجد ذلك الا في لغة العرب,وأما غيرها من اللغات فكل معني أو حال لا بد له من الفاظ تخصه بالدلالة ،ولذلك نجد كلام العجم في مخاطباتهم أطول مما نقدره بكلام العرب حلل النص وناقش قضاياه اللغوية.
عدل سابقا من قبل appetif في 2012-10-11, 13:45 عدل 1 مرات |
|
هدى ناصر .عضو مشارك
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 14 نقاط : 16 تاريخ التسجيل : 26/03/2011
| موضوع: رد: للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " 2012-10-08, 15:29 | |
| جزاك الله كل خير وشكرا لافادتنا وتوجيهنا وادامكم الله |
|
appetif مشرف عام
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 1677 نقاط : 2883 تاريخ التسجيل : 15/06/2012 المهنة : appetif@hotmail.com
| موضوع: رد: للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " 2012-10-11, 13:46 | |
| |
|
ايمان جديدي عضو شرف
البلد : الوطن العربي عدد المساهمات : 157 نقاط : 241 تاريخ التسجيل : 06/09/2012
| موضوع: رد: للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " 2012-10-11, 13:53 | |
| |
|
appetif مشرف عام
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 1677 نقاط : 2883 تاريخ التسجيل : 15/06/2012 المهنة : appetif@hotmail.com
| موضوع: رد: للمقبلين على اجراء مسابقة الماجستير " اللسانيات العربية " 2012-10-11, 16:13 | |
| |
|