لو تعهدت بأن تأخذ على عاتقك محاربة التخلف قي المجتمع، وقررت أن تقوم بعمل واحد يساعد المجتمع على التطور ويسهم في القضاء على التخلف، فماذا ستفعل ؟
هذا السؤال سبق أن أثرته في صفحتي على الفيس بوك فلقي السؤال الإجابات والتعليقات الآتية:
Mohammad Yunus لا أصدّق كل ما يقال، أفكّر تفكيرا نقديًّا
09 September 2009 at 07:12 ·
Mohammad Yunus مارأيكم لو يقترح كل منا عملا من مهنته وموقع عمله؟
ولا ينبغي أن نحتقر الأعمال الصغيرة؛ لأنها عندما يتبناها المجتمع تصبح عادة اجتماعية، وتصير من الأعمال الكبيرة
09 September 2009 at 07:16 ·
Taghreed Helwan حلو موضوعك دعوة للتفكير
اول ما أبدا به والذي اتمنى ان تتاح لي الفرصه لكي اقوم به هو عمل محاضرات ودورات مخصصة للطلاب والطالبات في المدارس لجميع المراحل حيث تكون ترفيهية و تكون بشكل دوري مع متابعة التغييرات
و شكرا استاذي الفاضل
09 September 2009 at 07:17 ·
Agilia Geriani سأبدأ
09 September 2009 at 07:23 ·
Mo-ezz Al-Rammah أعانني الله على تقديم شيء صغير أسأله سبحانه أن يتقبله بيمينه وأن يكون نواة تغيير جذرية من ناحية العقيدة العقلية
تفضلوا الرابط :
https://www.youtube.com/user/meansislam
09 September 2009 at 07:24 ·
عبدالله العرفج نشر الوعي
09 September 2009 at 07:26 ·
Mohammad Yunus وفقك الله يامعز
09 September 2009 at 07:29 ·
Mohammad ALhashime اول شيء هو تطبيق احكام الشريعة الاسلامية في المجتمع ,, وتسيير دوريات راكبه من اهل العلم تعلم الناس الدين الصحيح وتامر بالمعروف وتنهى عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة , حتى يسير الراكب في الشارع آمن على نفسه واهله لا يؤذيه او يضايقه شيء . ونعوذ بالله ان نمسك منصب فهو مسؤولية يوم القيامة .
09 September 2009 at 07:52 ·
Mohammad Yunus ولكنك لا تستطيع تطبيق الشريعةبالشكل الذي ذكرت أخ محمد، فهذه مسؤولية الدولة، والمطلوب هنا ما الذي يمكن أن يفعله الفرد
09 September 2009 at 08:45 ·
Mohammad ALhashime طبعا اخي محمد لو راجعت كلامي ستجد اني كتبت ان تطبيقها يتم وفق مؤسسة الدولة التي تحكم بالشريعة وليس فردا واحدا , وهذا هو حلمي الكبير ان اعيش في مكان ينعم بالامن تحت مظلة الشريعة الاسلامية , اما كفرد فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالرجل مع اسرته واهل بيته والمراة مع اطفالها وهكذا .....
09 September 2009 at 09:00 ·
طيف خيال التعليم وفتح الآفاق أمام الإبداع
المراهنة على الإنسان
09 September 2009 at 09:06 ·
Abderraouf Haddaoui قليل جدا عدد الناس الدين يعرفون كيف يصوغون رأيا بأنفسهم هكدا يرددون ما قاله لهم آباؤهم ' ثم أساتدتهم وأخيرا ماسمعوه في أخبا رالمساء وينتهي بهم الأمر إلى إقناع أنفسهم بأن دالك رأيهم الشخصي ..إلى حد الدفاع عنه بكل قوة في مواجهة معارضين محتملين..لكن يكفيهم أن يحاولوا التفكير بأنفسهم الملاحظة التفكير الإكتشاف العالم كما هو وليس كما يتم تكييفنا لنراه
برنارد ويبر ..الفصل 103..ص429
09 September 2009 at 09:11 ·
Abderraouf Haddaoui ومن هنا يكون العمل المنشود من خلا ل سؤالك اخ محمد هو مراجعة التعليم وطرائق التربية العامة والخاصة التفكير العلمي ولا شيء غير التفكير العلمي ..لاتعطوا للأطفال أفكارا بل علموهم كيف يفكرون ...وإدا كنت واثقا من صحة أفكارك ومبادئك ..فسيصل إليها الآخر حتما
09 September 2009 at 09:22 ·
Touria Uakkas ما هذا السؤال المفخخ يا صديقي؟
أنت تعلم أن التخلف متأصل و جذوره أعمق من أن تكون اجابة واحدة كفيلة بأن تحدد شيئا ما
أعتقد شخصيا أن ما يمكن عمله منذ الآن و الى عقود قادمة حتى نحاول ألا نزيد تقهقرا الى الوراء هو اعادة تربية أنفسنا و العودة الى قيمنا البسيطة جدا و التي ما نزال نرددها في أمثالنا وأقوالنا المأثورة مثل <من جد وجد> ،<ليس الفتى من يقول كان أبي< ، الاعتماد على النفس، كرامة النفس، أتقان العمل، طلب العلم، الخ..هذا حتى ننتج جيلا جديدا قد يصنع شيئا مستقبلا
يومكم سعيد
09 September 2009 at 09:39 ·
Abdulhaleem Abueshah اما بالنسبة لي .. فأطالب بإحياء عمر بن الخطاب او عمر بن عبدالعزيز لأعادة امجاد الأمة الاسلامية واحيائها من جديد .. والا فالحجاج اولى بهذه الأمة الرشيدة ..
09 September 2009 at 10:08 ·
طيف خيال وأضيف:
العدل
لن ينجح أي مشروع دون عدل مطبق في المجتمع تعلى به سلطة القضاء ويتساوى أمامه الإمام والرعية.
09 September 2009 at 10:19 ·
Mohammad Yunus مع علمنا بأن القضاء على التخلف من مهام الدول، ولكن في غياب السياسات الرشيدة عند كثير من الدول العربية تبقى المبادرة الفردية هي الحل الوحيد، ولذا فمازلنا نبحث عن المبادرات الفرديّة كالتي ذكرت في بعض التعليقات السابقة،
09 September 2009 at 11:04 ·
Mrwan ElGobee أنا اتضامن مع طيف في ان المراكز القيادية هي التي يجب تبدأ بذلك، فهي المسؤلة عن أسس التربية و التعليم و هي التي تسطيع ان تشرع القوانيين و القواعد التي تسير المجتمع.، فالفرد لا يخرج عن الجماعة و حتى ان كانت على خطأ حيث انها ستجعله يتقبل هذه الاخطاء و يقتنع بها على انها صحيحة و هذا ما اثبتثه الدراسات النفسية.
09 September 2009 at 11:08 ·
Be Green المحافظة على البيئة
09 September 2009 at 11:13 ·
Majdah Al-khadhari في رأي أن سبب التخلف في هذا العالم هو عدم ادراك قيمة الإنسان المعنويه الحقيقيه.. للأسف كل التركيز ينصب في الأشياء الماديه الملموسه...نعيش تحت ظل أعراف وتقاليد مبنيه على تجارب ماديه بحته دون النظر إلى قيمة الإنسان وإحساسه الداخلي وقدرته على فهم نفسه والتصالح معها حتى يستطيع أن يتعلم بطريقه صحيحه مباديء الدين والأخلاق الرفيعه والأعراف والعادات النبيله.. كل ما نحتاجه هو تنميه الموارد البشريه فكريا ومعنويا.. أما الأمور الأخرى فسوف ينتجها هذا الإنسان الواعي صاحب القلب والعقل السليمين المتصالحين..
09 September 2009 at 11:16 ·
Abdullah Ibrahem القراءة
القراءة
القراءة
09 September 2009 at 11:33 ·
Abdalhakim Khalifa للأسف الشديد أي عمل سوف تقوم به من أجل محاربة التخلف ، سوف تجد أكثر من مئة عمل متخلف ، لأن التخلف فيه مصلحة لبعض الأشخاص الذين يستفيدون من تخلف المجتمع في قضاء حاجاتهم الشخصية
09 September 2009 at 11:56 ·
Mohammad Yunus وما العمل إذن؟ هل نتوقف؟ نستسلم؟
09 September 2009 at 12:25 ·
Mrwan ElGobee لن نستسلم و الدليل طرحك لهذا الموضوع اخي محمد.
لكن المشكلة اكبر من عمل فردي فهي كم دكر الأخوة متعددة و متأصلة في مجتمعاتنا و للأسف ارتبط بعضها بمفاهيم دينية مغلوطة.
قد يستطيع الفرد منا البدء بنفسه و أسرته فهي المجتمع المصغر الذي يستطيع ان يساعد و يحاول ان يؤثر به ليطرح بعضاً من هذه التالقيد البالية.
09 September 2009 at 12:37 ·
Yasmina Boussaha من المؤكد ان مشكلة التخلف هي مشكلة الكل. و لكم عواقبها تصبح وخيمة ادا كانت في وسط يسوده الجهل. انا ارى ان اصلاح المنضومة التربوية يمكننا من الوصول الى نتائج جد مرضية.
09 September 2009 at 14:20 ·
Mohammad Yunus ولكن ما دور الفرد في هذا كله؟
09 September 2009 at 14:22 ·
Mohammad Yunus دعنا نوقد شمعة بدلا من أن نلعن الظلام
09 September 2009 at 14:23 ·
Mrwan ElGobee لست متشأم و لكن يقول المثل الشعبي:
هي هنا و صياحها في الوادي.
من تجربتي الشخصية و عندما أتحدث مع أفراد مجتمعي حول بعض القضايا التي أرى أنها غلط كل ما اسمعه من ردود هي استنكار لما أقول و ضحكات ساخرة على كلامي للأسف، حتى اني أتمنى احياناً و كما علق الأخ Abdulhaleem Abueshah
أن يحكم بيننا الحجاج ليضرب على الناس و يغير ما بهم بالقوة.
09 September 2009 at 14:38 ·
Yasmina Boussaha لكل منا دوره في محيطه القريب.
و الفرد هو المحور الاساسيفي هدة المعضلة.
ابسط الاشياء لو ان كل فرد حافض على نضاقة محيط مسمنه لكانت كل الاحياء و كل المدن نضبفة. وهدا يعتبر سلوك حضاري معادي للتخلف
09 September 2009 at 14:41 ·
Mrwan ElGobee بالأمس كانت حلقة برنامج خواطر تتكلم حول النظام في خلع الأحذية "أكرمكم الله" و عندما كان الأخ أحمد الشقيري يصور من أمام أحد المساجد و يرى التاس تخلع أحذيتها بطريقة عشوائية جاء أحد المصلين و علق على الموضوع و من ثم خلع حذائه كالسابقين ليجعل أحمد الشقيري مذهولاً،،فماذا تقول عن هذا
09 September 2009 at 14:42 ·
مصطفى الساحلى البدء بتطبيق نظام اخلاقى صارم مستمد من طبيعتنا البشرية تكون مرجعيته العلوم والتجارب الانسانية فما لاتأباه طبيعتنا وتتلائم معه لايعتد به فى هدا النظام الاخلاقى والعمل النابع من الدات بتفعيل وتجدير الثقة بين افراد مجتمعنا لانها العامل المهم لنشوء وبدء الديمقراطية ..عدم الالتفات للدين وجعله شأنا خاصا لاعلاقة لسير المجتمع به هده ستكون بداية جادة لقهر التحلف والقهر وازدهار الحرية
09 September 2009 at 14:49 ·
Abderraouf Haddaoui يقول الحجاج ..من تكلم قتلناه ..ومن سكت مات بدائه غما ..فأي الأمرين تختار......ونحن نريد أن نتكلم ..بل نريد أن ن نصرخ بأعلى أصواتنا ..أمثال الحجاج كثر ..وقد حجبوا عنا الهواء..نريد حرية حرية
حريات...
09 September 2009 at 14:50 ·
Mrwan ElGobee ما كان الحجاج إلا يداً عند الأمويين، و ما أرسله معاوية إلا بعد أن فقد صبره و أعيته الحيلة في اهل العراق، و هذا حالنا الذي وصلنا إليه، أنا معك يا مصطفى في تطيبق نظام أخلاقي صارم، و لست معك في مسألة مباعدة الدين فهو ليس سبب المشكلة و لكن سوء التطبيق هو السبب.
09 September 2009 at 15:01 ·
مصطفى الساحلى نحن نتحدث مند اكثر من الف سنة عن سوء التطبيق متى سنطبق ماهو موجود فى الدين غير قابل للتطبيق لا بد من افساح المجال امام العفل ليقول لقد جربنا الدين لاينفع جربناه كثيرا لاينفع
09 September 2009 at 15:05 ·
Mohammad Yunus أستاذ مصطفى هذا رد سبق أن رددت به على غيرك
كيف يمكنك أن تثبت علميا ، أن تقهقرنا بسبب الدين؟، فإذا كان
الدين يدعو إلى التأمل والتفكير، والقراءة، ويأمرنا بنشر مبادئ الشورى والعدل، والالتزام بقيم الصدق والعدل والأمانة، ومساعدة المحتاجين ونصرة المظلومين، ونحو ذلك من القيم الإنسانية، فكيف يكون ذلك من أسباب تخلفنا؟، لعلك تقصد أن البعد عن الدين بما يحمل من هذه المعاني السامية هو سبب تخلفنا؟
09 September 2009 at 15:13 ·
Mohammad Yunus وأضيف إلى ما سبق، لنفترض أننا ونحن على ما نحن فيه من تخلف أعلنا جميعا أن نكون ملحدين، فهل سنتقدم بمجرد إلحادنا حتى نقول إن إيماننا هو سبب تخلفنا؟
09 September 2009 at 15:14 ·
Abderraouf Haddaoui من هنا يمكن أن يبدأالحديث أهلا مصطفى الساحلي الخطاب الديني وقع توظيفه بما فيه الكفاية ..كفى تسترا وراء المقدسات وإعدام العقل والفكر ..لازلنا نراوح مكاننا ..ونستحضر عمر وعلي
ويكفر بعضنا البعض ونختلف حول زواج المتعة ورضاع الكبير
والشعوب تتحدث على علوم المستقبليات وعلى الميكروبيولوجيا
والمكروتكنولوجيا..إسرائيل تنتج جهاز تجسس في حجم النحلة
ولازلنا نندب الحسين.....
09 September 2009 at 15:19 ·
Mohammad Yunus ربما تقصد أخ عبد الرؤوف بعض الممارسات التي ليس من الدين ولكنه من باب استغلال الدين، ولكن مالضرر في استحضار أبي بكر وعمر، ولاسيما أنهما لا يذكران إلا بخير
09 September 2009 at 15:23 ·
Abderraouf Haddaoui دائما يقع الخلط بين إحترام الدين وعدم توظيفه لأغراض دنيوية
هي من مشمولات السياسة والإقتصاد والعلوم وغيرها والإلحاد الدي هو منهج يمكن مناقشته ورفضه ليست هنا المشكلة
هناكفرق بين الدين والخطاب الديني
09 September 2009 at 15:26 ·
Mrwan ElGobee هذا كله مرجعه الأنظمة المتخلفة أو بالأحص التي تريدنا متخلفين ليمتصوا دمائنا و عقولنا و ليتملكوننا و كأننا تركة لديهم، و نحن في حاجة إلى ثورة على أنظمتنا الأن كثوراتنا على الإستعمار من قبل، رغم أنهم و في نظري أكثر شراً من الأستعمار.
و كما قيل: أنا أفكر إذا أنا موجود
و هم لا يريدون لنا وجود
09 September 2009 at 15:30 ·
Abderraouf Haddaoui هناك آلاف ينطقون باسم الدين ويسمحون لأنفسهم أن يكفروا من يخالفهم في المصالح مالدي يحدث في الصومال وفي إيران وفي العراق وفي الجزائر ..منهو المسلم ومن هوغير المسلم
ومن يوزع شهائد الإيمان والكفر لنحترم الدين والديانات ولنكشف عن المتاجرين بالدين
09 September 2009 at 15:34 ·
Mohammad Yunus مازلت ألحظ أننا خرجنا عن الموضوع، ودخلنا في دوّامة التفكير التواكلي التبريري الذي يمنحنا راحة البال بمجرد إقناع انفسنا بأننا لسنا مسؤولين عما نحن فيه، بل هي مسؤولية الحكام فقط، وهذا هو الخطأ الكبير، لأن ذلك يوقعنا في حبائل اليأس والإحباط، والأولى اتباع النهج القرآني الذي يبين لنا أن أخطاءنا بما كسبت أيدينا، وأنه علينا أن نصلح أنفسنا، ونعمل في دائرة نفوذنا
09 September 2009 at 15:36 ·
Mohammad Yunus وبناء عليه نرجو العودة إلى الموضوع وتقديم مقترحات عملية لمبادرات فردية لعل القراء يستفيدون منها
09 September 2009 at 15:40 ·
Mrwan ElGobee أستاذ محمد أنت فتحت هذه الدوامة، و أذكر أنه أيام الدراسة كنا ندرس مادة أسمها "الصيانة و الإصلاح" و هي متعلقة بصيانة المعدات الإلكترونية و قد كانت أول قاعدة تدرس في هذه المادة تقول:
"أبحث دائماً عن سبب المشكلة قبل علاج المشكلة في حد ذاتها"
و هذا ما حدث في نقاشنا حول هذا الموضوع لأننا ندور و ندور متتبعين السلسة التي أودت بنا إلى هذا السياق.
09 September 2009 at 15:40 ·
Mohammad Yunus لا بأس من البحث عن أسباب المشكلة لغرض التشخيص، ولكن موضوعنا اليوم هو تقديم اقتراحات
09 September 2009 at 15:43 ·
Mrwan ElGobee أرجوا المعذرة منك و من الجميع إذ أن موضوعك هذا قد قلب علينا جروح عميقة
09 September 2009 at 15:44 ·
Mohammad Yunus أرجو أن تكون جروح العملية الجراحية
09 September 2009 at 15:46 ·
Mrwan ElGobee بل هي جروح في النفس، و أنا متأكد بأن الجميع لو لم تكن عقولهم و قولوبهم محبة لهذه الأمة لما قيل ما قيل
09 September 2009 at 15:48 ·
مصطفى الساحلى ياسيدى ابعاد الدين واعتباره شأنا شخصيا لا يعنى الالحاد هدا اولا ..تانيا تحول الدين الى مطية لتحقيق مطامع سياسية وتحول الدين ايضا الى ظاهرة عنفوية بمعنى ان الدين ساهم فى اطلاقية الرؤية حول الحق والصواب فالمسلم على حق وغيره ممن يدينون بديانات اخرى على باطل الامر الدى اباح العنف ولا بد من استبدال هده الرؤية الى اخرى نسبية ربما اكون انا على حق وغيرى ايضا اما ان اكون متزمتا ومصمما على ان الحق والصواب فى جانبى فهدا عنف ..وللحديث بقية
09 September 2009 at 16:13 ·
Mrwan ElGobee اتفق مع مصطفى في قوله هذا
09 September 2009 at 16:45 ·