قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"إذا صلت المرأة خمسها, وصامت شهرها, وحصنت فرجها, وأطاعت زوجها, قيل لها:أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت".
"يا معشر النساء , تصدقن ولو من حليكن , فإنكن أكثر أهل النار يوم القيامة".
"أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة".
"عليكن بالتسبيح و التهليل و التقديس, واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات , ولا تغفلن فتنسين الرحمة".
قال <ص>:لامرأة يقال لها أم سنان :"مامنعك أن تكوني حججت معنا؟قالت:ناضحان كانا لأبي فلان-تعني زوجها-حج هو وابنه على أحدهما, وكان الآخر يسقس أرضا لنا, قال:فعمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي , فإذا جاء رمضان فاعتمري , فإن عمرة فيه تعدل حجة".
"رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها, فإن أبى نضحت في وجهه الماء".
قيل للنبي <ص>:يا رسول الله, فلانة تقوم الليل وتصوم النهار, وتفعل, وتصدق, وتؤذي جيرانها بلسانها, فقال رسول الله:"لاخير فيها , هي مت أهل النار", فقالوا:وفلانة تصلي المكتوبة وتصدق بأثوارولا تؤذي أحدا؟فقال رسول الله:"هي من أهل الجنة".
"و الذي نفس محمد بيده, لاتؤدي امرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه".
"إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان أجرها بما أنفقت , و لزوجها أجره بما كسب, وللخازن مثل ذلك , لاينقص بعضهم أجر بعض شيئا".
"ما يصيب المسلم من نصب ولا صب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولاغم,حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر اللهبها خطاياه".
أختي المسلمة:تذكري هذا الحديث, واحتسبي ما لا تلاقينه في حياتك من متاعب و مشاق كالحمل و النفاس و الرضاعة و تربية الأولاد و الحيض وغير ذلك..حتى يثقل ميزانك, وتكفّر سيئاتك, وتعلو درجتك في الجنة.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله و صحبه و سلم