من المعلوم ان الرواية واختلافها في الابيات الشعرية امر مختلف فيه عند علماء النحو واللغة ، لكنْ هل تؤيد فكرة التسليم للروايات التي جاء بها النحاة من غير ان تتحقق من الدواوين ، وهل تسلِّم لرواية النحاة ان كانت الدواوين متفقة على رواية واحدة مع العلم ان لكل طبعة من هذه الدواوين محقق مختلف عمن قبله ، ،،،،،،، فمثلا هناك بيت مشهور عند النحاة وعند سيبويه يقول :
يقولون عنه ان (لم) لم تعمل في البيت !!!!!!!!!!!!!! فما هو رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذهب وخرج البيت من الديوان وسترى العجب ! علما ان البيت لقيس بن زهير بن جذيمة العبسي