في الوقت الماضي, يوجد أخان اسماهما أبو و علي. هما يتيم الأبوين. عاشا في نهاية القرية. بيتهما قبيحة جدا كما أماه الانهيار.
كان حياتاهما فقيرة. هما دائماً جوّعا لأن لا توجد الأطعمة. ملابسهما من القماش مصححة. هما عمل قاطعا حطب الوقود. كل يوم, دخلان إلى الغابة للبحث عن حطب الوقود. بعد ذلك, حملا حطب الوقود إلى السوق و باعاها إلى الناس.
في ذات يوم, عندما يعمل في تلك الغابة, جاءت الرياح العاصفة كالطوفان. كان اتبعت العاصفة بالمطر الغزير. هطل المطر كشلال. الفلاش و الرعد في السماء العالية. تلك الوقت, خافا و ما أدريا أين ليذهبان. فجأةً, قد خطف الفلاش مثل البرق إلى إحدى من الأشجار. انهارت الشجارة لو تلك الوقت المطر ما زال غزيرا. بعد العاصفة, ذهبا إلى الشجرة المحروقة لأخذ الفأس المتروك هناك. انجز أبو ليأخذ عودَ الأشجار المحروقة.
في البيت, لعب أبو الفحمَ. رسم شيئا فوق الورقِ. فرح ابو لأن نشأ الخط من الفحم. إخبارا الناس عن اكتشافه العجيب. بعد الحادث, هما بنيا التجارة الجديدة و سمي الفحم بقلم الرصاص. هما غيّرا الفحم إلى قلم الرصاص و منذ اليوم, هما كانا غنيين.