|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:03 | |
| من أحكام الأعلام العلم هو: الاسم الذي يعين مسماه تعيناً مطلقاً، أي: بدون حاجة إلى قرينة زائدة عليه، مثل: محمد – القاهرة – النيل – لاحق (اسم فرس) ... فليس من الأعلام النكرات، لأنها لا تعين مسمياتها، نحو: رجل – جبل – مدينة ... وكذلك ليس منها ما يعين مسماه بقرينة خارجية: لفظية كانت كالمعرف بالألف واللام، وكاسم الموصول الذي يعين مسماه بالصلة، أو حسية كاسم الإشارة. أو معنوية كالضمير الذي يعين مسماه بقرينة الحضور في ضميري المتكلم والخطاب، و قرينة الغيبة في ضمير الغائب. والعلم نوعان : شخصي وجنسي : أولاً : العلم الشخصي وهو يطلق على نوعين : أحدهما: العقلاء، نحو: محمد، خالد، زينب، فاطمة ... والثاني: ما يُؤْلف من غير العقلاء، نحو : عدن (بلدة بساحل اليمن)، لاحق (اسم فرس كانت لمعاوية )، واشق (اسم كلب) ... تقسيمات العلم : ينقسم العلم عدة تقسيمات: فهو ينقسم بحسب أصله ووضعه إلى مرتجل ومنقول، وينقسم بحسب لفظه إلى مفرد ومركب، وينقسم بحسب معناه إلى اسم ولقب وكنية .... وإليك التفصيل: |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:14 | |
| أولاً: تقسيم العلم إلى مرتجل ومنقول: العلم المرتجل: هو الاسم الذي لم يسبق له استعمال قبل العملية في غيرها (أي: الذي استعمل من أول الأمر علماً) مثل: إبراهيم – سعاد – بيروت – زينب – طنطا ... والمنقول: (وهو الكثير الغالب في الأعلام) هو ما سبق استعماله في شيء قبل العلمية ثم نقل إليها، وهو أنواع : أ-منقول عن اسم جامد، إما مصدر نحو: فضل – اعتماد – سعد زيد – كمال – جمال ... وإما اسم ذات نحو: أسد – ثور – ذئب – فأر ... ب-منقول عن وصف : وهو إما : - اسم فاعل، نحو: حارث – صابر – عادل – مؤمن ... - أو اسم مفعول، نحو: منصور – مسعود – محمود – مصطفى .... - أو صيغة مبالغة، نحو: ميادة – فاروق – قديس – صدِّيق ... - أو اسم تفضيل، نحو: أكرم – أشرف ... - أو اسم آلة، نحو: مفتاح – مصباح – غربال – طاحونة ... - أو صفة مشبهة، نحو : سعيد – نبيل – شريفة – جميلة ... ج-منقول عن فعل مجرد عن الفاعل، نحو: ينبع – تغلب – تدمر – يزيد – شمَّر (علم فرس) – أصمت (علم مفازة). د-منقول عن جملة فعلية سواء كان الفاعل اسماً ظاهراً نحو : جاد الحق – فتح الله – شاب قرناها ... أو كان ضميراً بارزاً نحو : أطرقا (علم مفازة) ... أو كان ضميراً مستتراً نحو : تأبط شراً – نحمده ... |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:18 | |
| ثانياً: تقسيم العلم إلى مفرد ومركب: العلم المفرد: هو ما جاء على كلمة واحدة، نحو: محمد– زيد – ليلى – فاطمة .... والعلم المركب: هو ما تركب من كلمتين فأكثر، وهو ثلاثة أنواع: الأول : المركب الإسنادي : وهو العلم المكون من كلمتين أسندت إحداهما إلى الأخرى، نحو : فتح الله – جاد الحق – شاب قرناها – برق نحره – نحمده ... ويعرب هذا النوع من الأعلام بحركات مقدرة على آخره منع من ظهورها حركة الحكاية، نقول: " قابلت جاد الحق، وجاء تأبط شرا، وسلمت على شباب قرناها ... فـ (جاد الحق) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها حركة الحكاية. و(تأبط شرا) فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها حركة الحكاية. و(شاب قرناها) مجرور بـ على وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها حركة الحكاية. الثاني : المركب المزجي: وهو كل كلمتين امتزجتا وجعلتا اسما واحدا، ونزلت ثانيتها منزلة تاء التأنيث مما قبلها في لزوم ما قبلها حالة واحدة وجريان الإعراب عليها، وهو نوعان: أ-نوع مختوم بـ (ويه)، مثل : سيبويه – عمرويه – نفطويه ... وهو يبنى على الكسر، نقول: جاء سيبويهِ – قابلت سيبويهِ – سلمت على سيبويهِ. ب-نوع غير مختوم بـ (ويه)، مثل: حضرموت – قالي قلا – معد يكرب ... وهذا النوع يعرب جزؤه الثاني إعراب الممنوع من الصرف ، وأما الجزء الأول فيكون مفتوحاً مثل : حضرَموت، وبعلِبك ... ما لم يكن آخره ياء، فإنه يكون ساكناً مثل : معد يكرب (اسم رجل) – قالي قلا (اسم مكان). تقول : بعلَبكُ مدينة جميلة – زرت حضرَموتَ – ذهبت إلى بورسعيدَ. الثالث: المركب الإضافي: وهو كل علم مركب من كلمتين : نزلت الثانية من الأولى منزلة التنوين، مثل: عبد الله – أبو المكارم – سيف الدولة – أبو القاسم – صلاح الدين ... وهذا النوع يعرب جزؤه الأول على حسب موقعه في الجملة، ويكون جزؤه الثاني مجروراً بالإضافة، نقول: جاء صلاحُ الدينِ – رأيت صلاحَ الدينِ – سلمت على صلاحِ الدينِ . فالعلم (صلاح الدين) في المثال الأول جزؤه الأول مرفوع لأنه فاعل وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وجزؤه الثاني مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة. وفي المثال الثاني : جزؤه الأول منصوب لأنه مفعول به، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وجزؤه الثاني مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة. وفي المثال الثالث : جزؤه الأول مجرور بحرف الجر (على)، وجزؤه الثاني مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة. |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:20 | |
| ثالثاً: تقسيم العلم إلى اسم وكنية ولقب: ينقسم العلم بحسب معناه إلى اسم، وكنية، ولقب . فالكنية: هي كل علم مركب تركيباً إضافياً قد صدر بأب أو أم أو ابن أو بنت أو ابنة ، نحو: أبو الفضل – أبو الحسن – أم كلثوم – أم المصريين – ابن مالك – ابن النيل – ابنة عمران – بنت الشاطئ ... واللقب: هو كل علم يشعر برفعه المسمى أو ضعته، نحو: الفاروق – زين العابدين – الرشيد – صلاح الدين – السفاح – الشحات – أنف الناقة – الحطيئة . (أحياناً يستعمل اللقب ولا يراد به ما يشعر بالرفعة أو الضعة ، وإنما يراد به اسم العائلة ، ومن ذلك عبارة (اسم الطالب ولقبه) التي تكون في بعض الأوراق الرسمية، فالمراد من اللقب فيها اسم العائلة ) . والاسم: هو العلم الذي يدل على ذات مشخصة معينة، ولم يشعر بمدح أو ذم، ولم يصدر بأب أو أم أو ابن ... نحو: محمد – أحمد – خالد – زينب – سعاد – فاطمة ... |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:23 | |
| ترتيب الاسم والكنية واللقب عند الاجتماع : صور الاجتماع : (أ) اجتماع الاسم مع الكنية. (ب) اجتماع اللقب مع الكنية. (ج) اجتماع الاسم مع اللقب. (أ) حكم اجتماع الاسم مع الكنية : إذا اجتمع الاسم مع الكنية جاز أن يقدم الاسم وتؤخر الكنية أو أن تقدم الكنية ويؤخر الاسم، فيجوز أن نقول: - قرأت عن عائشة أم المؤمنين، وقرأت عن أم المؤمنين عائشة. - مات أبو حفص عمر، ومات عمر أبو حفص. (ب) حكم اجتماع اللقب مع الكنية : إذا اجتمع اللقب مع الكنية جاز – أيضاً – الأمران، أي يجوز تقديم اللقب على الكنية أو تقديم الكنية على اللقب، فيجوز أن نقول: -قرأت عن أبي بكر الصديق، وقرأت عن الصديق أبي بكر. -أبو الحسن الكسائي من علماء النحو، وقرأت عن الكسائي أبي الحسن. (ج) حكم اجتماع الاسم مع اللقب: إذا اجتمع اللقب مع الاسم وجب تقديم الاسم على اللقب فتقول: -اشتهر علي زين العابدين بالتقوى ... ولا يجوز تقديم اللقب على الاسم، وذلك لأن اللقب منقول من اسم غير إنسان كفأر وبطة ... فلو قدم توهم السامع أن المراد هو المسمى الأصلي، ونأمن ذلك بتأخيره، ولأن اللقب يشبه النعت في إشعاره بالمدح أو الذم، والنعت لا يتقدم على المنعوت، فكذلك ما أشبهه . وإذا كان اللقب أشهر من الاسم جاز الأمران، فيجوز أن يقدم اللقب على الاسم كما في قوله تعالى: {.. إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ ...} (171) سورة النساء، فإن هذا اللقب لا يقع على غير عيسى عليه السلام بخلاف الاسم عيسى فإنه يقع على عدد كثير . وهذا يفسر لنا سبب تقديم ألقاب الخلفاء على أسمائهم، إذ هي أشهر، وكذلك سبب تقديم كثير من الألقاب في بعض الأساليب المعاصرة مثل : السلطان حسين – النقيب صلاح – المستشار محمد – الأستاذ سيد – الدكتور طه حسين – الحاج حسن – الشيخ خالد – المهندس أشرف ... إلى غير ذلك من الألقاب التي تدل على وظيفة الشخص. |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:30 | |
| إعراب الاسم والكنية واللقب عن اجتماعها: الأعلام الملتقية إما أن تكون مفردة وإما لا: - فإن كانت مفردة نحو: جاء محمد صالح ، وقابلت مصطفى علي ، وسلمت على زيد... فإن العلم الأول يعرب على حسب موقعه في الجملة، والعلم الثاني يعرب مضافا إليه، أو يتبع الأول في إعرابه على أنه بدل أو عطف بيان. فعند إعراب المثال الأول نقول: جاء : فعل ماض مبني على الفتح. محمد : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. صالح : يجوز فيها وجهان: الأول: أن تكون مضافاً إليه مجروراً بالإضافة وعلامة جره الكسرة. الثاني: أن تكون بدلاً أو عطف بيان مرفوعاً وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. أي أن العلم الثاني من العلمين المتتاليين المفردين يجوز فيه وجهان : الجر بالإضافة ، والإتباع على البدلية أوعطف البيان. والبصريون يوجبون الإضافة في هذه الحالة . وإذا كانت الأعلام الملتقية غير مفردة نحو : جاء عبد الله زين العابدين .. أو كان أحدهما غير مفرد نحو: جاء علي زين العابدين، أو: عبد الله محمد ... فإن العلم الأول يعرب حسب موقعه في الجملة، والعلم الثاني يجوز فيه وجهان: الأول : أن يعرب تابعاً أي : بدلاً أو عطف بيان. الثاني: أن يقطع عن التبعية، أي أنه: إن كان العلم الأول مرفوعاً جاز في الثاني النصب على أنه مفعول به لفعل محذوف تقديره أقصد أو أعني. وإن كان الأول منصوباً جاز في الثاني الرفع على أنه خبر لمبتدأ مرفوع تقديره (هو). وإن كان الأول مجروراً جاز في الثاني الرفع على أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، والنصب على أنه مفعول به لفعل محذوف تقديره أعني أو أقصد. - فقولنا: (جاء علي زين العابدين) يعرب كما يلي : جـاء : فعل ماض مبني على الفتح. علـي : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. زيـن : بدل أو عطف بيان من (علي) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. العابدين : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم. ويجوز أن يكون (زين) منصوباً على أنه مفعول به لفحل محذوف تقديره: أعني أو أقصد. - وقولنا : (رأيت أبا القاسم محمدا) يعرب كما يلي : رأيت : فعل ماض مبني على السكون ، وتاء الفاعل ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع. أبا القاسم: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن الفتحة، لأنه من الأسماء الستة، والقاسم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. محمدا : بدل أو عطف بيان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. ويجوز أن يكون (محمد) مرفوعاً على أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هو). - وقولنا : (سلمت على أبي الحسن صلاح الدين) يعرب كما يلي : سلمت : فعل وفاعل. على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. أبي الحسن: (أبي) اسم مجرور بعلى وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه من الأسماء الستة، والحسن : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. صلاح الدين : (صلاح) بدل أو عطف وتابع المجرور مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والدين مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. ويجوز في (صلاح): الرفع على أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هو). والنصب على أنه مفعول به منصوب بفعل محذوف تقديره: أعني أو أقصد . |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-20, 21:32 | |
| ثانياً : علم الجنس علم الجنس هو العلم الموضوع لبعض الأجناس التي لا تؤْلف، كالوحوش والحشرات، ولبعض المعاني، ومن غير الغالب أن يكون لما يؤلف، أي أنه يطلق على ثلاثة أنواع : 1-أسماء ذوات مجسمة محسوسة غير مألوفة، نحو: (أبو الحارث، وأسامة) للأسد ، (ثعالة، وأبو الحسين) للثعلب، (ذؤالة وأبو جعدة) للذئب، (أم عريط) للعقرب، (ابن آوي) لحيوان فوق الثعلب ودون الكلب ... 2-أسماء ذوات مجسمة محسوسة مألوفة، نحو: (أبو المضاء) للفرس، و(أبو الدغفاء) للأحمق، و(هيان بن بيان) للمجهول النسب، و(أبو الأثقال) للبغل، و(أبو أيوب) للجمل ... 3-أمور معنوية، نحو: (سبحان) علم للتسبيح وتنزيه الله، (كيسان) علم للغدر، (يسار) علم لليسر، (فجار) علم للفجور، (برة) علم للبر ، (أم قشعم) علم للموت ... وعلم الجنس غير علم الشخص في تعيين شخصية المسمى تعييناً مطلقاً، فهو يعين جنس المسمى ممثلاً في فرد من أفراده، نحو (أسامة) فقد وضعها العرب لتكون علم جنس للأسد، فعند سماعها يستحضر في الذهن صورة هذا الجنس ممثلة في فرد من أفراده. وعلم الجنس يشبه علم الشخص في الأحكام اللفظية، فهو معرفة (لفظاً لا معنى فلفظة معرفة بالوضع وتصور الحقيقة في فرد شائع، ومعناه الجنس لعمومه) فلا تدخل عليه (أل) ، ولا يضاف، ولا ينعت بنكرة، ويقع مبتدأ دون حاجة إلى مسوغ، وتأتي منه الحال بلا مسوغ، ويمنع من الصرف إذا وجد فيه سبب آخر غير العلمية كتاء التأنيث مثل أسامة، وثعالة ... وزيادة الألف والنون مثل: سبحان، وكيسان. لا نقول: أسامة الغابة يجري، ولا: الأسامة في قفص ... ونقول: أسامة مفترس، وهذا أسامة مقبلاً، وفي أسامة قوة . ونلاحظ مما سبق أن علم الجنس ينقسم إلى اسم وكنية، وليس منه ما هو لقب. |
|
| |
صمت اللغة عضو شرف
البلد : السعودية عدد المساهمات : 135 نقاط : 189 تاريخ التسجيل : 23/04/2011 المهنة : موظفة
| |
| |
الفلسطينية .عضو فعّال
البلد : فلسطين / الجزائر (فلسطينية) عدد المساهمات : 34 نقاط : 36 تاريخ التسجيل : 21/07/2011 الموقع : منتدى همس للكل المهنة : أستاذة
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-22, 14:28 | |
| |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-24, 19:44 | |
| الأستاذة الفاضلة/ صمت اللغة أشكرك جزيل الشكر على هذه الكلمات الرقيقة بارك الله فيك |
|
| |
د/ عصام عبدالرحيم عارف عضو شرف
البلد : مصر عدد المساهمات : 275 نقاط : 390 تاريخ التسجيل : 01/05/2011 المهنة : عضو هيئة تدريس
| موضوع: رد: من أحكام الأعلام 2011-07-24, 19:52 | |
| الأستاذة الفاضلة/ الفلسطينية بوركت وبورك مرورك الكريم ونفع الله بكم وزادكم قبولا |
|
| |
|