هبة الرحمان .عضو مشارك
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 15 نقاط : 44 تاريخ التسجيل : 25/12/2010 المهنة : طالبة
| موضوع: النظرية السياقية من يساعدني 2011-02-13, 21:29 | |
| ارجوا المساعدة عندي بحث حول النظرية السياقية اريد انواع السياق و التعريف باصحاب النظرية |
|
نعيمة مصطفى عضو شرف
البلد : ليبيا عدد المساهمات : 275 نقاط : 457 تاريخ التسجيل : 15/12/2010 الموقع : مصراتة الغالية (ذات الرجال) المهنة : مدرسة
| موضوع: رد: النظرية السياقية من يساعدني 2011-02-13, 23:37 | |
| هناك كتاب تحت عنوان(السياق الأدبي دراسة نقدية تطبيقية للدكتور محمود محمد عيسى) |
|
???? زائر
| موضوع: المساعدة في اعداد رسائل الماجستير والدكتوراه والابحاث التربوية والعلمية 2011-03-05, 16:42 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستعداد التام للمساعدة في رسائل الماجستير والدكتوراة والمشاريع الطلابية بكافة تفاصيلها بوجود كادر عمل مؤهل من حملة شهادة الدكتوراة والماجستير لمعظم التخصصات الهندسية بكافة انواعها وتكنولوجيا المعلومات والحاسوب وايضا الأقسام الأنسانية والتربوية والأدارية نقوم بدراسة عنوان الدراسة وتوفير الأختصاصيين والكوادر المؤهلة لمساعدة الطالب وتوجيهه لانجاز بحثه بأفضل صورة نوفر مراجع ودراسات (بيبرز) من مجلات علمية محكمة لكافة التخصصات
نساعد في عمليات النشر بالمجلات العلمية المحكمة
توفير المراجع و الدراسات السابقة والإستشارات والإشراف الأكاديمي، وغيرها من الخدمات . خدمة اختيار عنوان البحث الاستشارات الاكاديمية و البحثيةالمساعدة في إعداد خطة البحث و الاطار النظري توفير الدراسات السابقة و المراجع العربية و الأجنبية مع توفير النص الكامل لرسائل الماجستير و الدكتوراة تصميم الاستبانات و تحكيمها إجراء الدراسات الميدانية إجراء التحليل الاحصائي التدقيق اللغوي باللغتين العربية و الانجليزية
تحليل محتوى – تحكيم بحوث – نقد دراسات – بناء برامج ارشادية – بناء برمجيات تعليمية مساعدة الطلبة في مشاريع التخرج وحل الواجبات الجامعية والعمل على البرامج الهندسية والسيميولشن لطلبة البكالوريوس و الماجستير و الدكتوراة لمعظم التخصصات و انجازها تبعا لنظم ومعايير وزارة التعليم العالي وعمادة البحث العلمي ، وايضا شرح هذه الواجبات والمشاريع والرسائل بكامل خطواتها باللغة العربية لكي يتمكن الطالب من فهم الواجب او المشروع لدينا خبرة واسعة بالتعامل مع الطلبة الدارسين في بريطانيا وامريكا واستراليا منذ سنوات وكل شروط بحوثهم ومشاريعهم ايضا لدينا خبرة واسعة بالتعامل مع الطلبة الدارسين في السعودية والكويت والبحرين والأردن لمعظم التخصصات المساعدة تبعا للفيدباك القادم من دكتورك المشرف اولا باول اسعارنا مقبولة نقدم مساعداتنا للطلبة عبر الأيميل نرجو كتابة طلبك بوضوح وارسالة عبر الايميل التالي وسيصلك الرد عاجلا fadi_najadat yahoo.com
شركة افراد للبحث والتطوير الأردن - عمان
لمزيد من المعلومات التواصل عبر الماسنجر التالي
Ifrad_jo yahoo.com
او الاتصال هاتفيا على الرقم التالي 0 6 1 0 9 2 5 8 7 2 6 9 0 0
د.فادي نجادات
|
|
hamidatou21 *
البلد : الجزائر عدد المساهمات : 5 نقاط : 7 تاريخ التسجيل : 16/04/2010 الموقع : جنوب الجزائر المهنة : مربي شباب
| موضوع: رد: النظرية السياقية من يساعدني 2011-03-18, 12:39 | |
| المبحث الثاني : دراسة المنهج السياقيI- ا لنظرية السياقية:تمهيد:إن دراسة معاني الكلمات تتطلب تحليلا للبيانات والمواقف التي ترد فيها , حتى ما كان منها غير لغوي ومعنى الكلمة على هذا تتعدل تبعا لتعدد البيانات التي تقع فيها , أو بعبارة أخرى تبعا لتوزعها اللغوي , وبفضل السياق يمكن للمتلقي أن يفهم المعنى بشكل أو بآخر, تبعا لسياق الجملة ويتجلى هذا من خلال ايصال الفهم للمتلقي من خلال النصوص التي يتلقاها سواء عن طريق الخطاب أو النصوص المكتوبة .1-مفهوم السياق: أ)لغة :من ساق يسوق وسواقا مسوق حثه على السير والمرء سياقه القدر أن يسوقه إلى ما قدر له لا يعدوه , وهو ساوقه ويقاوده وتساوقت الإبل تتابعت ورأيته يكر في سوق الحرب وفي حومة القتال سويق مصدر السوق:نقل السلعة من المنتج إلى المستهلك . وولدت فلانة ثلاث بنين على ساق واحد بعضهم في إثر بعض ليس بينهم جارية سياق والجمع سياقات . والشيء مجراه وتتابعه.وهو يسوق الحديث أحسن سياق "إليك سياق الحديث"وهذا الكلام مساقه إلى كذا وجئتك بالحديث على سوقه على سرده)[1](.أما بالنسبة لحجم الوسيط فقد كان كالآتي:من ساق يسوقه وسوق وسياق والسائق:من يقود السيارة أو القطار ونحوهما وتسوقا:باع واشترى والقوم اتخذوا سوقا والسوق :الموضع الذي يجلب إليه المتاع الساق من الحيوان ما بين الركبة والقدم.والسياق:سياق الكلام تتابعه وأسلوبه الذي يجري عليه)[2](. "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا" )[3]("وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد".)[4]("وإلي ربك يومئذ المساق ")[5](.ب)اصطلاحا :السياق وهو ما عرفته مدرسة لندن ويسمى بالمنهج السياقي (cotextialisme ) أو المنهج العملي" وكان زعيم هذا الاتجاه firth الذي وضع تأكيدا كبيرا على الوظيفة الاجتماعية للغة , ومعنى الكلمة عند أصحاب النظرية هو استعمالها في اللغة أو الطريقة التي تستعمل بها أو الدور التي تؤديه". ولهذا صرح فيرث بأنه المعنى لا ينكشف إلا من خلال تسييق الوحدة اللغوية أي وضعها في سياقات مختلفة)[6](. وصرح ونقشتن "لا تفتش عن معنى الكلمة وإنما عند الطريقة التي تستعمل فيها"إن هذه الطريقة التي تستعمل فيها الكلمة في تصنيف دلالة هذه الكلمة ضمن هذه الدلالة الرئيسية أو القيم الجافه التي تستمد معها الصور الأسلوبية لان السياق يحمل حقائق إضافية تشارك الدلالة في تحديد الدلالة العامة )[7]( لكن إذا ما رجعنا إلي فاضل السمرائي فيعرفه بـــ "السياق هو مجرى الكلام وتسلسله واتصال بعضه ببعض "ويقصد بقوله :"السياق هو هيمنة مجرى الجمل وكيفية نضمها واتصال بعضها ببعض ومعرفة أقوالها في الكلام" )[8](.وخلاصة هذا فان السياق يسعي إلي إيصال الفهم إلي المتلقي أو القارئ ونقصد هنا (المعنى) كما إن السياق يقوم على ثلاثة عناصر أساسية:أولا:شخصية المتكلم ومن يشهد الكلام معها ودور المشهد في المراقبة والمشاركة ثانيا:العوامل والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المتصلة بالحدث اللغوي ويشمل الزمان والمكان ثالثا:اثر الحدث اللغوي كالإقناع والفرح والألم)[9]( . :يقوم السياق بوظيفتين:الأولى: تقوية الكلمة وتدعيمها.الثانية: التنسيق بين المعاني واختبار المعنى الأثر ملائمة التعبير عند محدد ويتم هذا الاختبار انطلاقا من رؤية داخلية القائمة بين هذه الكلمات.ومن خلال هذه الوظيفة أضاف كمال أوديب وظيفة ثالثة في الربط بين المرسل والمستقبل للعمل الأدبي وهذه وظيفة مركزية حددها رومان جاكوسون في مخططة الأولى لعملية التواصل وهي "السياق"أي المجال الذي ببث من خلال المرسل والذي عند طريقة يلتقط المستقبل الرسالة وقد يكون هذا المجال أو السياق ماديا أو عاديا ويلعب دور الوسيط بين الطرفين )[10]( 2-أنواع السياق:إن حديثنا عن نظرية السياق يجعلنا نصطدم بلا شك بمصطلحات السياق سياق الموقف سياق الحال والموقف هو مصطلحات تبادل الأدوار بينها كما أنها قد تختلف عن بعضها البعض ويكفي أن نذكر إننا قسمناه إلي مجموعة أنواع مختلفة واختلافها نابع من كونها مراحل واضرب متدرجة نحو السياق اللغوي أو السياق الاجتماعي أو العاطفي أو سياق الموقف)[11](. مثل الرجل الذي يرى الكلب /الرجل ينظر إلي الكلب /الرجل يعيش الكلب.فالأول والثاني سياق منتظم إما الثالث فتعتبر جملة تسييقها خاطئ[12] .1-السياق اللغوي :هو المحيط الدلالي الذي يحدد مدلول العناصر اللسانية فيختلف المدلول باختلاف السياقات التي يروى فيها)[13](، ويعتبر أيضا حصيلة استعمال الكلمة داخل نظام الجملة متجاورة وكلمات أخرى مما يكسبها معنى خاص محددا ويشار في هذا الصدد إلى أن السياق يوضح كثيرا من العلاقات الدلالية عندما يستخدم مقياسا للترادف أو الاشتراك العموم أو الخصوص أو الفروق ونحو ذلك مثال : كلمة "عين"في العربية وهي المشترك في سياقات لغوية متعددة :عين الطفل تؤلمه :أي العين الباصرة !في الجبل عين جارية أي العين عين الماء.ذلك الرجل عين من الأعين في منطقتهم أي سيد من الأسياد)[14]( فنلاحظ هنا تعدد السياقات لكلمة واحدة وهن يتجلى معنى السياق اللغوي .2-السياق العاطفي: وهو مرتبط بدرجة الانفعال المصاحبة للكلام وتميز من خلاله دلالات الكلمة الموضوعية والعاطفية مثال:like/love حيث يشتركان في معنى الحب لكنهما يختلفان في المضمون فنجد لفظ love يدل على العلاقة بين الإنسان أما like تدل على العلاقة بين الإنسان والأشياء الأخرى مثال:I love mother و I Like the bookولا نستطيع أن نقول I love book و I Like the mother[15]ونفهم من خلال سياق الجملة انه لا يمكن المزج أو خلط الكلمات وضرورة إتباع السياق لفهم المعنى .3-السياق الاجتماعي:وهو المحيط الثقافي بمفهومه الواسع وفيه يتحدد مدلول الكلمة ويظهر في استعمال كلمات معينة في المستوى محددة فالمثقف يستعمل كلمة زوجية /مدام علي امرأته في حين الرجل العادي يقول (إمراة))[16](فنلاحظ اختلاف معنى الكلمة حسب سياق الجملة.4-سياق الموقف:وهو الإطار الخارجي الذي يحيط بالإنتاج ألقولي للكلام في المجتمع اللغوي أي الحيز الاجتماعي الذي ينتج في مرجع معجمي. التعليم : حسابية ضرب ، أو جمع ، أو طرح .مثال : عملية الطب : عملية جراحية لإستئصال ورم العسكر : خط عسكرية ويلعب السياق الكلامي دورا هاما في تأدية الكلام حسب المقامات ويتنوع بتنوع المقام والجمل وسياق الحال الذي يستدعي حسب الكلام وتحديده من مؤكدات الحكم ودوره في الاعتبار المناسب)[17](. 3- مميزات النظرية السياقية:1-انه على حد أولمان من ذا يجعل المعنى سهل الانقياد للملاحظة والتحليل وعلى حد فيرث أنه يبعد عن فحص الحالات العقلية الداخلية التي تحد لغرامهما حاولنا تفسيرها ويعالج الكلمات باعتبارها أحداثا وأفعالا وعادات تقبل الموضوعية والملاحظة في حياة الجماعة المحيطة بنا.2- لم يخرج في تحليل عند إطار اللغة ونجا من النقد الموجه للمناهج الأخرى (الاشاري التصوري السلوكي))[18](3- لتفكيك السياق وإعادة ربطه كل نص سياقي يمكن أن يحدد نشاطه النص نفسه عندما يقرأ في سياقات مختلفة ومن هنا تأتي فكرة ربط السياق بإعادة الخلق الجنسي)[19]( .4- اعتراضات النظرية: 1- ان فيرث لم يقدم نظرية شاملة للتركيب اللغوي واكتفى بتقديم نظرية السيمانتيك مع أن المعنى يجب أن يعتبر مركبا من العلاقات السياقية ومن الأصوات والنحو والمعجم والسيمنتيك .2- لم يكن فيرث محددا في استخدامه للمصطلح السياق context مع أهميته كما كان حديثه عن المواقف situation غامضا غير واضح كما انه بالغ كثيرا في إعطاء ثقل زائد لفكرة السياق.3- إن هذا المنهج لا يوفر من تصادفه كلمة ما عجز السياق عن إيضاح معناها فلن يفيده شيئا أن نقول له أن هذه الكلمة ترد في السياقات الآلية ولكنه يفيد الباحث الذي يريد أن يتبع استعمالات الكلمة واستخداماتها العلمية من التغيرات المختلفة)[20]( .نستخلص من هذا كله بان الكلمة ليست لها معاني وإنما لها استعمالات وهذه الاستعمالات تخرج بها من محيط اللغة الساكن إلي محيط الكلام المتحرك إضافة إلى أن المعنى هو مركب من مجموعة من الوظائف اللغوية الصوتية والصرفية والنحوية والمعجمية .ويأتي هنا دور السياق الذي يربط بين هذا وذاك (الكلمة والمعنى)لإيصال الفهم للمتلقي عن طريقة السياق المحكم للجملة سواء في الخطاب الملقى أو النص المكتوب أو بعبارة أخري الحدث الكلامي. ويتبين هذا في المخطط الآتي : مبدع رسالة متلقي سياقووفقا لهذا كله فان للسياق أهمية كبيرة في اللغة العربية سواء في الشعر أو النثر وهذا سيبرز من خلال النصوص النثرية سنتطرق له في الجزء التطبيقي في الكتاب. -([1]) الزمخشري: أساس البلاغة دار بيروت للطباعة والنشر (د-ط)1984 ص314([2])- إبراهيم أنيس المعجم الوسيط ج2 ، دار الفكر ، (د .ط) . (د.ت)ص354([3]) - سورة الزمر ، الآية 71 .([4]) - سورة ق ، الآية 21 .([5]) - سورة القيامة ، الآية 30 .([6])- احمد مختار عمر ، علم الدلالة ،دار عالم الكتاب،القاهرة، ط5 ، 1998 ص68 -([7]) منقور عبد الجليل، علم الدلالة أصوله ومباحثه في التراث العربي،منشورات إتحاد العرب،دمشق، (دط) ،2001 ص90-([8]) صائل رشدي شديد ، عناصر تحقيق الدلالة العربية دار الاهلية للشر والتوزيع ،ط1 ، 2004 ،ص172([9]) -كريم زكي حسام الدين ،التحليل الدلالي إجراءاته ومناهجه، (د.ط)2000 ص98 ([10])- حسن الخمري، الظاهرة الشعرية العربية الغياب والحضور، منشورات إتحاد العرب،دمشق،(دط) ،2001 ، ص195- ([11])نواري سعيود ، ابو زيد الدليل النظري في علم الدلالة،دار الهدى ،عين مليلة ، الجزائر، (د.ط)،2007، ص162 ([12]) ميلكا ايفيتس ، اتجاهات البحث اللساني تر: سعيد عبد العزيز مصلوح ، المجلس الاعلى للثقافة ، (د.ط ) ، دون بلد ،2000 ، ص333([13])- احمد حساني ،مباحث في اللسانيات ديوان المطبوعات الجامعية, الجزائر, (دط) ، 1999 ،ص 154 ([14])- احمد محمد مندور ، مبادئ اللسانيات، ط1 ،1996، ص295.([15])- خليفة بوجادي ، علم اللغة محاضرات في علم الدلالة ، مع نصوص وتطبيقات ،بيت الحكمة للنشر والتوزيع الجزائر ،ط1 ، 2009 ، ص182 . -([16]) المرجع السابق ص183. ([17]) -صالح بالعيد، نظرية النظم ، دار هومة, الجزائر ،2004،ص60-([18]) احمد مختار عمر ،علم الدلالة، ص72-([19]) دانيال هنري جونز ، الأدب المقارن العام ، تر: غسان السيد،منشورات إتحاد الكتاب العرب ، دمشق، (د.ط)، 1997،ص191([20]) -احمد مختار عمر، علم الدلالة،ص 74 . |
|