هذه مجموعة من الوصايا التي توصلت إليها بعد نظر في أفضل الطرق للوصول إلى التقدم، وقد سبق نشرها في موقعي "خارج النص":

1) لا تتمحور حول ذاتك؛ لأنك لا تعيش وحيدا.
2) استمع إلى ما يقوله الآخرون، ولا تتردد في استشارتهم.
3) لا تصدق كل ما تستوعب، فكّر تفكيرا نقديًّا.
4) عوّد نفسك على التفكير الإبداعي، حاول دائما أن تأتي بالجديد.
5) لا تبدأ من الصفر، ابدأ من حيث انتهى الآخرون.
6) جرّد نفسك من الأهواء والعواطف، فكّر تفكيرا موضوعيًّا.
7) استثمر كل طاقاتك الإيجابيّة إلى الحد الأقصى.
8) كبّر طموحاتك، وحدّد أهدافك واستراتيجياتك، وخطّط لها، وضع برنامجا زمانيا لتنفيذها.
9) تعاون مع الآخرين، وتحمّل المسؤولية دون أن تلقي باللوم على غيرك.
10) وحّد الله وتوكّل عليه، واستحضر معاني أسمائه الحسنى.

السيد الفاضل
حقا انها لنعم الوصايا التي لو أخذ بها لكفت .. وإني أميل الى الرقم 4 منها ،، فأرجو ممن يقرأ أحرفي هذه أن يعود للوصايا ويضع تحت الوصية الرابعة خطا .. فهي في رأيي من أوائل أسباب النهوض طبعا بعد التوكل على الله وما إلى ذلك ...
شكرا للدكتور محمد على طرحه .

رائعة تلك الوصايا
ليتنا ناخذ بها ربما يتغيّر حالنا
تقديري

دكتور كلام رائع ولكنه مجمل انا مهتم بالجوانب التربوية والعملية في الاسماء الحسنى و كم ان اسف للجدل الكلامى الذي دار حولها بين المدارس " وليس الفرق فانا لا احب هذه الكلمة " الكلامية اننا نحتاج الى نظرة جديدة وعملية لكيفية الذكر و التفكر والحياة بالاسماء الحسنى فلا معنى لا نقاش حول حديث النزول بين اثنيين اذا كان صاحبنا يلهو او يغط في نوم عميق خلال الثلث الاخير من الليل .. ان سيدنا ابوبكر لم يسئل الرسول عن معنى _ان الله معنا_ في الغارهل هى معية ذات اونصرة و اين الله في تلك اللحظة و لا يستطيح احد ان يدعى انه يعرف المعنى عند ابي بكر تلك اللحظة يقينا ولكن صاحب الرسول عاش المعية افضل من كل علماء الكلام او ما يسمى بالعقيدة والسلام ختام