أنا جوعان وعطشان. في البطن فرغا وفي الحنكى مريضا. كلاهما يحتاج إلى ليحتوى شيء. أصبحت جلدي السوداء كما أحراق الرجل الأفريقية. إنها تبدو وكأنها كنت أعيش تحت الشمس الحارقة بدون مأوى أو منزل يمكن أن أبقى عليه ولكن ما أستطيع أن أقول، وأنا يمكن أن أعيش بمسقوف السماء وارضيتها الأرض. وأصبح حسدي قبيح للغاية وضيع من اليوم إلى اليوم. إنه مريض جدا جما وأنا لا أستطيع أن أساعده حتى الآن. لا أحد يريد أن يساعدني هم ينظرون إليَ بعين واحدة فقط. أريد أن أحيا بسعادة مثل الآخرين. لماذا تفعل بي هذا؟ إني خلق الله . وعندي الشعور إيضا.

أما في البداية فأنا نقية ونظيفة كأن الأقمشة البيضاء دون الصفر عليها. إني أحتاج إلى اليد العظيم الذي سيرسمه بألوان الجميلة والرائعة. وقتئذ أشعر بسعادة والهدؤ إلى الغاية لأن الاحتياجات الأساسية اللئى ضروري جدا يكتفي دائما. أشكر الله في كل أوقاتي إما صعبة أو سهلة وأتمنى في هذه الحالة حتى نهاية.

إن الله قدير على مخلوقته، إني حرص بأصوات الضلالة التي تجعلني ضعيف ومسكين كهذا. من الساعة إلى الساعة أكون أسوأ. ولقد شعرت ليس لديَ الطاقة. والله، إني أحتاج إليها كثيرا.