هي لؤلؤة.ما أعظمها هي في حياتي.وهي كالكمبيوتر يكمل كل شيء.الناس يحبونها جدا كأنهم يرون حور عين في الجنة.فيها,مثل الفراشات التي تطير بين الأزهار.أما الطبيعة فيها جميلة خلابة,لولاها في المكان لا يكون شاملا كأن جسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر السد بالسهر والحمى.

توجد كثيرة من الأشياء فيها مثل الماء الذي يتلالأ ويعكّس نورا,حولها توجد الفنادق الخشبية مثل قطعة من جنة الفردوس,ويمكن أن نطمئن القلوب مثل قرآة القرأن أو ذكر الله. وهناك أشجار كأنها خضراء تزين خصر امرأة جميلة,الفندق فيها مثل بيتي المحبوبة.التسهيلات تعطيها شكلا جميلا ورائحة عطرة لا مثيل لها.ويمكن أن نستريح طول حياتنا كأن هي ملك الفرعون.إضافة إلى ذلك, يستطيع الناس أن يلعبوا و يمارسوا الرياضات البحرية المختلفة.في كثير من الأحيان,يلعب الأولاد كأنهم في حديقة الأزهار.ونستطيع أيضا أن شاهد الحيوانات الأليفة التي تزيد الجمال في مناظرها.وأعز بشيء فيها مشاهدة غروب الشمش ورأي الأفق البعيد.

تقع بعيدة عن اشتغال المدينة. وهي بمثابة البوابة,كانت هذه البوابة الجميلة معروفة لدي السائحين وهي تمتاز بطبيعة ممتعة.والهوأ عليل والحرارة متوسطة.هي مفتوحة لجميع الناس خصوصا لمن يحبون السكينة واطمئنان.لذلك,الناس يأتون إليها لقضاء أوقات قيمة في الجو الجميل,وهي الجزيرة من الجزور المشهورة والمعروفة في جنوب شرق آسيا.ألا وهي جزيرة ردانج.أحبها جدا مثلما يحب السمك الماء ولا أظن أن أستطيع العيش بعيدا عنها.