لكل إنسان خبرات في حياتهم إما حسنة أم سيئة، وأنا أيضا. في البداية، أشعر بالفرح كأنني في الجنة العدني وبجانبي حور عين لأن كثير من الناس يحبني وأحبهم. في ذات يوم من الأيام ، خرجت إلى المدينة ورأيت شيء عجيب. تعجبت بنضارته لأن شكل بدنه جميل ووجهه حمراء. يبدأ من تلك الأيام، يكون حبيبي ومشهور بجماله في ما بين أسرتي وزميلتي. أشكر الله دائما لأنه يصاحبني ويساعدني في اليسر والعسر.
وزيادة من ذلك، لو ذهبت إلى أي مكان سأحمله معي ولم أتركه في البيت. في ذلك الوقت، يرسم الذاكرات السعيدة حين معا ويحفظ صورتنا معه. وغير ذلك، أواجه المشكلة في المادة الحساب ويساعدني ليتم تلك المشكلة بدون التفكير عن الجزاء. إذا أشعر بشدة الحزن، سيساعدني لأتصل مع أسرتي ولو كنت بعيد عن أمي وأبي.
وبجانب ذلك، أشعر بالملل في المساء ويدعوني لنظر خلق الله مثل السماوات، ويسمع الأناشيد وجزء من آيات القرآن معي. في أحيانا، نسيت عن الأحداث المهمة في حياتي، ولكن يذكرني كأنه الحاسوب وكتبت عليه كل التخطيط الذي يجب علي أن أتمه. ولذلك أحبه حبا جما. وفي يوم من الأيام، سافرت معه في السوق لشراء الكتب. فجأة...تصادمت السيارة حبيبتي وسقطنا على الأحجار، ولكن جسدي مجروح وهو يرجع إلى جوار ربه. وفي ذلك الوقت، حزنت ولا أستطيع أن أفعل شيئا، كان حياتي في المستقبل غير منتفع. لي...هو مثل القمر والشمس في حياتي لوقت قصير فقط. هو...الهاتف اليدوي...حميراء في حياتي.