ربّما لا نستطيع أنْ نعبّر عن هذا المشهد، وإن استطعنا، فأنا على ثقة أنّنا لن نوافيه حقّه، بل لستُ مبالغًا، إن قلتُ: لن ننجح. مشهدٌ جميلٌ، يُثْلِج الصدرَ، ويُدْمِع العين فرحًا لحالها، وحزنًا لحالنا. كم اقتربوا، وكم ابتعدنا!.... إنّها المُفارقة، أيّها الإخوة.......
هذه دعوةٌ لكلّ من يملكِ لغةً ثانية، يُجيدها نطًا وكتابةً،، وهي دعوةٌ لأهل المغرب خصوصًا،،، فاللغة حجّةٌ عليكِ، يوم القيامة.... انشروا الإسلام بما تملكون من لغات.... لا تبخلوا،،، ولا تتراجعوا.... اقدِمْ،، والله معكْ.

أستاذة ولاء جزاك الله خيراً على هذا النقل
وكثرمن أمثال أحمد بوخاطرهذا المنشد الرائع
وجعلها في موازين أعماله

ومن هنا أقول يجب دعم أمثاله حتى يصل الإسلام إلى الآخرين على حقيقته الصافية العذبة النقية

نعم الاخ المنشد احمد بوخاطر مبدع بلا شك وكم اتمنى من الله ان يديم عليه هذه النعمة ويستخدمه للاسلام ليفوز فى الدارين
وانت اخت ولاء حلقة وصل بين المبدعين ومتصفحى المنتدى