منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين تهتم بـ الفلسفة والثقافة والإبداع والفكر والنقد واللغة |
تعلن إدارة المنتديات عن تعيين الأستاذ بلال موقاي نائباً للمدير .... نبارك له هذه الترقية ونرجو من الله أن يوفقه ويعينه على أعبائه الجديدة وهو أهل لها إن شاء الله تعالى |
للاطلاع على فهرس الموقع اضغط على منتديات تخاطب ثم انزل أسفله
| |
|
|
| الاتســاع في اللغة عند ابن جني | |
| |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
د حسن سليمان عضو نشيط
البلد : العراق عدد المساهمات : 24 نقاط : 36 تاريخ التسجيل : 03/04/2010 المهنة : استاذ جامعي
| موضوع: الاتســاع في اللغة عند ابن جني 2012-03-22, 18:53 | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
من الموضوعات اللسانية الخطيرة التي عني بها ابن جني (392 ه) في آثاره عامة و الخصائص خاصة ظاهرة الاتساع في اللغة العربية و هي ظاهرة متشعبة في جميع مستويات اللغة مع الاخذ بالحسبان تفاوت شيوعها من مستوى الى آخر و أستطيع القول بأن عناية ابن جني بهذه الظاهرة ترشحه أن يكون من اهم علماء العربيةالذين مهدوا للدرس اللساني الحديث ان لم أقل قد أسسوا له وقد وفقني الله لان اكتب في هذه الظاهرة و احوز على الدكتوراه في اللغة في 1996من جامعة الموصل/العراق |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
د حسن سليمان عضو نشيط
البلد : العراق عدد المساهمات : 24 نقاط : 36 تاريخ التسجيل : 03/04/2010 المهنة : استاذ جامعي
| موضوع: رد 2012-04-04, 17:06 | |
| ا السنوني محمد بعد التحية اقول باذن الله لقد وقفنا الان على الراي الواحد من خلال ما اوردته من امثلة التوسيع و انواعه في اللسانيات و اقول معك إن ما ذكر ليس اتساعا عند القدماء و انما هو اشتقاق و تصريف ويقع تحت ما سماه ابن جني بالاشتقاق العام او الصرفي اما الاتساع عندهم فخير ما يوازيه في اللسانيات الحديثة الانزياح او الانحراف مع التحفظ فلو أخذنا مثلا قول الحطيئة في هجاء الزبرقان بن بدر إذ قال : ( دع المكارم لاترحل لبغيتها و اقعد فأنت الطاعم الكاسي ) و الحطيئة يريد ان يسمه بالتقاعس عن اكرام الضيف اي هو المكسي و المطعَم و لذا تكون صيغة (فاعل ) هنا دلت على معنى ( مفعول ) وهذا يسميه القدماء بالعدول و هو خاص بما يقع في المستوى الصرفي من اللغة و هو عندهم ضرب من ضروب الاتساع . و للوقوف على الاتساع عند القدماء بشكل اوضح انصح القارئ الكريم ان يتأمل في قراءة باب (شجاعة العربية ) كما يسميها ابن جني في ( الخصائص ). أما عن سبب تأخري عن نشر اصل المقال فلانني لااملك اي ملف الكتروني عن اطروحتي لانها طبعت في حينها ( 1996) على الالة الكاتبة اليدوية لاننا كنا في العراق في حينه محاصرين من القوى الظالمة و طبعها اليوم يحتاج الى وقت ومع كل ذلك يبقى الوعد قائما مع الاسف و الاعتذار . |
| | | السنوني محمد عضو شرف
البلد : USA عدد المساهمات : 150 نقاط : 186 تاريخ التسجيل : 16/03/2012
| موضوع: رد: الاتســاع في اللغة عند ابن جني 2012-04-05, 06:32 | |
| الدكتور حسن سليمان
تحية طيبة ان ما دفعني للخوض في هذا الموضوع هو قولكم التالي ( ابن جني ... من اهم علماء العربيةالذين مهدوا للدرس اللساني الحديث ) , وحدث ذلك في اول مداخلة جاءت من طرفكم . أعتقد انه حين تكون الرؤية اللسانية او اللغوية واضحة , فان النتائج من دون شك تكون هائلة , صحيحة وواضحة . هل فعلا من خلال الاتساع مهد ابن جني الى ما يسمى الا الدرس اللساني الحديث . ؟؟ هذا فقط جانب من القضية , لاني في الغالب , اقرا هذا النوع من الكلام وما يشابهه , في الكثير من القضايا اللسانية الحديثة , فكلما اطلعنا على نظرية لسانية في الغرب , قلنا ان لدينا في التراث ما يماثلها , وادعينا مثل هذه الامور , وهذا في الحقيقة تعبير عن احساس بالنقص امام الاخر ليس فقط في مجال اللسانيات واللغة بل يتعداه الى مجالات اخرى, يعني نحن لا زلنا نلهت ونتهافت على فتات الغرب حتى ولو كان على خطأ , غريب امرنا , انها الذات المتشظية على مستويات عدة ... قالوا الانزياح قلنا لهم عندنا العدول , قالوا التوليد والتحويل , قلنا لهم عندنا الخليل والدوائر العروضية والمنظومة الاشتقاقية .... يعني نحن نعيش حالة دوران على النفس وعلى الاخر , لحد الان , لا يعتقدن احد منا انه جاء بالجديد اي انه تجاوز التراث او انه تجاوز الغرب في ما يخص الحقل اللساني , وهو بالطبع يشبه باقي الحقول ... ان من ترجمت كتبهم وتم الاستفادة منها مباشرة هم المبدعون المتأخرون في حقل اللغة العربية , ابن سينا والفرابي والمظفر الرازي , هؤلاء سواء اعترف الغرب بالاخذ منهم ام لم يعترف , وهم في الغالب لا يعترفوا بمصادرهم بمن في ذلك تشومسكي نفسه أخذ الغرب منهم لان بصماتهم جلية في الابداع الغربي اللساني واللغوي ..., وهنا وجب التمييز بين حقلين معرفيين في اللغة عرفتهما الساحة اللغوية في الغرب , اولا الفيلولوجيا ,و المقصود منها في الغرب شرقا وغربا فقه اللغة او فقه اللغة المقارن , وهو العلم الذي ظهرت في احضانه اللسانيت , ثم اللسانيات التي ظهرت في اواخر القرن 19 واوئل القرن العشرين , على يد المبدع فيرديناند دوسوسور , هذا العلم يشكل الفاصل بين مرحلتين تاريخيتين من رؤية الانسان للغة ومقاربته لها وتحليله اياها ..... لكن الذي حدث طيلة عمر اللسانيات الوليدة الحديث , ان لا احد تمثل النظرية اللسانية عند سوسور بشكل علمي , بل ما حدث هو العكس , تم الانطلاق من افكار نظريته ثم بعد ذلك الانسلاخ عنها او استبعادها بالاساس , ولا زال الهرج والمرج دائر في الغرب وفي رحاب جامعاته ومؤسساته حول سوسور وحول نظريته , لا زالوا في غيبوبة عما جاء به سوسور , اي لازالوا في اختلاف ... فكيف يدعي الواحد منا اولا انه قدم تفسيرا لسانيا لقضايا لغوية عربية , او يدعي انه قدم نظرية لسانية تؤطر الابداع اللغوي العربي القديم او الحديث ...اقول لك , ان العلماء القدماء كانوا يدورون في فلك فقه اللغة و والعلماء العرب المحدثين لازالوا يدورون في فلك فقه اللغة العربي القديم مع اضافة نوعية هي فقه اللغة المقارن , لاننا هنا استجلبنا الكثير من المفاهيم من الغرب , فهي اذن عملية مقارنة او فقه لغة مقارن لكنه مبطن , هل عندنا لسانيات ؟؟؟ شخصيا لا أعتقد ذلك . لم نصل بعد الى اللسانيات كعلم كما اسس له سوسور و ولا هم وصلوا في الغرب الى ذلك , ان استعمال مصطلحات اللسانيات الغربية من طرف علماء اللغة الحديث , من مثل الانزياح او السمات او التوليد , وغير ذلك كثير ...لا يعني اننا وصلنا الى ضبط السان العربي من منظور اللسانيات الحديثة الحقة .وانما هي اجتهادات فقهية في اللغة . وقبل الحديث عن العالم العربي , وجب ولوج العالم الغربي في هذا الحقل . وطرح السؤال هل للغرب نظرية علمية لسانية في علم الاصوات مثلا ؟؟ الجواب لا مباشرة , رغم ذلك فقبلتنا وكعبتنا علم الاصوات الغربي , هل امتلك الغرب بمدارسه المختلفة , نظرية لسانية في التركيب النحوي ؟؟ الجواب لا , ...الخ ... واتحدى كل من يقول عكس ما صرحت به هنا من متحذلقي اللسانيات الغربية او اللسانيات العربية . ان ما حدث في حقل الادب والابداع الشعري والنقد ومدارسه في العالم العربي , حدث بالضبط مع علم اللسانيات الحديث في علاقته بالعرب ,و كتاب المرايا المقعرة والمرايا المحدبة يفضح كل ذلك . دليلنا في هذا بسيط والادلة كثيرة ومتنوعة , وان كنت هنا اتحدث عن الغرب المنقول عنه وليس العالم العربي . ..., هل يملك الغرب تصورا علميا للفونيم اي الوحدة الصوتية ,,,,الجواب لا , واذا كان الامر كذلك , فالغرب بمدارسه واتجاهاته لا يملك تصورا علميا للفونيم , بالطبع من خلفه المقطع الصوتي وباقي المؤشرات الصوتية الاخرى ... هل يمتلك الغرب مقابل لمصطلح اللسان ؟؟؟ الذي هو موضوع اللسانيات عند سوسور , الجواب بين بين , تجده في الثقافة الفرنسية الفرنكوفونية وهو غائب تماما في الثقافة اللغوية الانغلوساكسونية , فما هو سبب وجوده في الثقافة الفرنسية وغيابه في الثقافة الانجليزية , انه اللغة الفرنسية نفسها , حيث ان ( محاضرات في اللسانيات العامة ) كتاب سوسور كتب بالفرنسة اللغة الام لسوسور , في حين لا تجد مقابلا لمصطلح اللسان في اللغة الانجليزية , وعليك ان تتاكد من هذا بنفسك , بامكانك مثلا ان تجد مصطلح لسانيات في اللغة الانجليزية , لكن لن تجد مصطلح ( لسان) , لكن تبعا لذلك ماذا يقصد الامريكيون و الانجليز باللسانيات عندهم , انها بالضبط فقه اللغة اي اننا لم نتحرك الى الامام على رغم ظهور نظرية علمية سليمة عند سوسور لمدة قرن من الزمن . وهذا الفهم تجده ايضا عند السلاف اي روسيا وبولونيا والشعوب الناطقة باللغات او اللهجات السلافية , تساوي اللسانيات عندهم مادة فقه اللغة , وهذا معناه ان كل ما جاء به سوسور , تم اهماله او فهمه الفهم الخاطئ . وقد نستثني بعض الاقلام الرائدة , حسب علمي مثال جاك لاكان كان واحدا من من فهموا نظرية اللسان عند سوسور وطبقها في حقله العلمي ( علم النفس الاكلينيكي ) , فمن اراد فعلا ان يفهم ويتمثل اللسانيات الحديثة كما قال بها سوسور عليه ان يقرا اعمال جاك لاكان . لم اطلع على ابداع الاخرين في حقول معرفية اخرى , حتى احكم على الجميع ... لكني متأكد ان الممارسات اللغوية في الغرب في اغلبها من جاكبوسون الى تشومسكي وغيرهم هي ليست ممارسات لسانية وانما هي ممارسات لغوية تنتمي الى فقه اللغة ( الفيلولوجيا ) لا علاقة لها باللسانيات فكيف ننتقل الى اللسانيات الوظيفية , ونحن لم نفهم بعد طبيعة اللغة , بل لم نضبط اللسان العربي اي لم نضبط نظامه اللغوي او اللساني , ؟؟. من بين الادلة المحسوسة والمكتوبة والمسجلة والمثبتة علميا على ما قلنا , جدول الصواتة العالمية وهو منشور داخل هذا المنتدى . انه على خطا تام فيما يخص المصوتات , وفيه الكثير من الاخطاء فيما يخص الصوامت . لماذا؟؟ لان الذين وضعوه هم الامريكيون وانطلقوا فيه من لغتهم و من فقه اللغة وليس من علم اللسان او من اللسانيات . لانهم في الحقيقة لم يملكوا شيئا اسمه علم اللسانيات لحد الان . وأعني لحد اللحظة التي اكتب فيها هذه الكلمات . من بين الادلة الاخرى ان النظام الصوتي الغربي اي المرتبط باللغات الغربية بما في ذلك اللغة الفرنسية , تملك نظاما صوتيا مشوها , لا علاقة له بالحقيقة العلمية و عليك هنا ان تنظر الى نتائج هذا العمل على موضوعات فرعية مثل الايقاع التطريز والوصاتة الزمنية التنغيم والنبر ... في حين يعتقد علماء اللسانيات العربية ان الغرب حقق شيئا مذكورا في هذا الحقل العلمي , فينكبوا على نقل ادواته ومفاهيمه وهو على خطأ تام .. الى غير ذلك ... انه قبل الاخذ من الغرب وجب اعادة قراءة اعماله ...في العالم العربي و لم التق الا شخصين قالا في اللسانيات الحديثة حقا , هما مصطفى صفوان في البلاغة العربية من منظور لساني وحنون مبارك في الاصوات , وخصوصا في قراءته لكتاب سوسور , كل الترجمات العربية لكتاب سوسور الذي هو المنطلق , هي ترجمات رديئة بالمعنى العلمي . ولا ينبغي الاعتماد عليها ... فاين الاتساع والتوسيع من كل ذلك ؟؟؟ يتبع
|
| | | السنوني محمد عضو شرف
البلد : USA عدد المساهمات : 150 نقاط : 186 تاريخ التسجيل : 16/03/2012
| موضوع: رد: الاتســاع في اللغة عند ابن جني 2012-04-05, 09:33 | |
| اذا كان كلامي السابق واضحا من حيث التمييز بين الفيلولوجيا واللسانيات , بقي القول ان ما قدمه الفكر اللغوي العربي القديم هو فيلولوجيا بالمعنى الغربي , اي فقه اللغة, وما تم تقديمه في العالم العربي في الزمن الحديث هو ايضا فيلولوجيا , باستثناء بعض الدراسات القليلة المتميزة التي فهمت اللسانيات عند سوسور , لكنها لم تستمر .. اما ما جاء في الغرب , فهو ينقسم الى شطرين كما قلنا , وهو في مجموعه ايضا , عرف بعض الاشارات الذكية التي ترتبط باللسانيات . اما اذا اردنا مقارنة ما قدمه الغرب الحديث بما قدمه التراث العربي , فانني اصرح ان الاشارات العربية اللسانية القديمة انضج وابلغ من وجهة نظر لسانية مما قدمه الغرب في الزمن الحديث , اي مع وبعد ظهور اللسانيات مع سوسور , استثني من ذلك بالطبع نظرية اللسان عند سوسور . هذا على الاقل فيما يخص اللغة العربية .هذه الرؤية هي التي تسمح لنا بوضع مفهوم الاتساع عند العرب في موقعها الصحيح . اولا , الاتساع عند القدماء كما فهمته شخصيا يدخل ضمن الدراسة الفيلولوجية , وقد قام فقه اللغة العربية عند القدماء , على ثلاثة محاور , اولا القراءات القرانية , ثانيا اللهجات العربية , ثالثا علم التجويد . وهي في مجموعها وعلى اختلاف مستويات المقاربة فيها ( نحو , صرف , اصوات , بلاغة , ...) انطلقت من القران الكريم , من الفكر الديني والتصور الديني عموما . وهذه الفكرة الاخيرة هي مشترك عند كل الحضارات القديمة , الهندوسية والبوذية والاسلامية , عرف الفونيم اول مرة عند علماء الدين البرهمانيين في الهند من خلال النصوص الدينية ومن خلال اللغة السنسكريتية ( بانيني ) . وعرف الحرف في ابعاده الصوتية والصرفية والنحوية ... عند العرب من خلال الدين الاسلامي ...الخ حين تقول لي ان الاتساع عند ابن جني او عند القدماء , شئ يشبه المجاز المرسل او تغيير بناء الفاعل ببناء المفعول الخ .. وتسميه الانزياح بالمفهوم الحديث , اجيبك , ان المقصود بالاتساع عندهم من وجهة نظر فيلولوجية , هو الاتساع الدلالي وهذا تصور قاصر غير تام لهذا الذي سميته اتساعا دلاليا , وهو يختلف عن الانزياح باعتبار جزء منه اذا شئت لكنه ليس هو , لان الانزياح من وجهة نظر لسانية حديثة قائم على تقاطعالمستوى الاستبدالي والتركيبي , اي عند النقطة التي يتحقق فيها الملفوظ عند التمفصل المزدوج . هذه هي حقيقة الانزياح في اللسانيات الحديثة . وهو انزياح يتحقق في نفس الزمن وعلى نفس المتوالية الصوتية , ليشمل كل مستويات اللغة الصوتية والصرفية والنحوي والبلاغية ... الخ , وبهذه الطبيعة يكون الانزياح ومنه التوسيع ذا معنى يختلف عن الاتساع ويكون الاتساع تقنية فقه لغوية عند القدماء المقصود منها التوسيع الدلالي لا اكثر ... وقد ياتي من خلال البناء البلاغي , كالمجاز المرسل مثلا او البناء الصرفي , كاستبدال المفعول بالفاعل و بعبارة اخرى , ان مفهوم الاتساع عند القدماء لم يكن مؤطرا تاطيرا لسانيا حتى ينضج لكي يصبح انزياحا بالمفهوم اللساني الحديث كما شرحته سابقا . رغم انهم اطلقوا عليه في بعض ظواهره مصطلح العدول . اما التوسيع اللساني , فهو في حقيقتح اتساع صوتي تركيبي صرفي معجمي ايقاعي وفي التالي دلالي .. يعني ان النظرة الللسانية المفترضة هي اكثر الماما وشمولية ودقة من الاتساع عند القدماء , ومنه يمكن اعتبار الاتساع عند القدماء واحد من الاليات التي يمكن الانطلاق منها لكي نضمن نظرية لسانية عربية علمية حديثة . اي علينا ان نكمل عمل الاجداد او التراث العربي اللغوي , لكن من داخل نظرية لسانية علمية صحيحة . اعتقد ان هذا التصور الذي ركب على مفهوم الاتساع والتوسيع , اصبح واضحا لتجنب الفهم المغلوط للثرات من جهة وللسانيات الحديثة من جهة ثانية . تحية طيبة |
| | | عبدالرحمن محمد *
البلد : الإمارات عدد المساهمات : 3 نقاط : 3 تاريخ التسجيل : 08/10/2011
| موضوع: رد: الاتســاع في اللغة عند ابن جني 2012-07-01, 11:18 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: دكتور حسن حفظك الله عندي سؤال حول ظاهرة الإتساع, هل تعد ظاهرة بلاغية, وهل هناك فرق بين قولنا الاتساع أو التجوز, وهل التناوب بين حروف الجر من أهم أغراضه عند القائلين به الإتساع؟ أرجو التوضيح فهذه المسألة أشكلت علي وجزاك الله خير الجزاء وإن كان عندك إحاطه أو عند أعضاء المنتدى حول دلالات التناوب بين حروف الجر البلاغية عند القائلين به فاليفيدني مشكوراً وجزاكم الله خير الجراء. |
| | | اسراء فاروق الامير .عضو مشارك
البلد : القاهرة عدد المساهمات : 12 نقاط : 12 تاريخ التسجيل : 11/03/2012
| موضوع: الموضوع 2012-07-01, 11:29 | |
| |
| | | | الاتســاع في اللغة عند ابن جني | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
فانضموا إليها
|
انضم للمعجبين بالمنتدى منذ 28/11/2012
|
حقوق النشر محفوظة
لمنتديات تخاطب
المشاركون في منتديات تخاطب وحدهم مسؤولون عن منشوراتهم ولا تتحمل الإدارة ولا المشرفون أي مسؤولية قانونية أوأخلاقية عما ينشر فيها
Powered by
phpBB© 2010 |