الفجرالبعيد *
البلد : السعوديه عدد المساهمات : 1 نقاط : 3 تاريخ التسجيل : 23/11/2012
| موضوع: طلب مساعده 2012-11-23, 21:19 | |
| السلام عليكم..
انا طالبه بكالوريس ومطلوب مني انا اكتب بحث متكامل عن(المدرسة التوليديه التحويليه في النحو)
مااهي النقاط المهمه التي ابحث عنها?? وماهي المصادر التي ارجع لها??
|
|
أحمد الأندلسي عضو ذهبي
البلد : السودان عدد المساهمات : 72 نقاط : 96 تاريخ التسجيل : 11/11/2012 المهنة : استاذ
| موضوع: النحو التوليدي التحويلي: المرجع والمفهوم - هشام الدركاوي 2012-11-23, 21:42 | |
| وعليكم السلام ورحمة الله وبراكاته أحببت ان أطلع على هذا الموضوع الرائع والدرس اللغوي الهام جدا وجدت مقالة وهي منقولة وان شاء الله سوف تكون مساعدة لكي :فاتحة القول في نأنأة الفكر اللساني، أحدث تشومسكي ثورة لغوية هامة – من خلال كتابه الشهير « البنى التركيبية » (1954 م) – أطلق عليها « النظرية التوليدية التحويلية »، والتي شكلت اتجاها لسانيا قائما بذاته؛ من حيث آليات الاشتغال، ومن حيث الجهاز المفهومي الضخم الذي يمتح أسسه ومرجعياته من المعين الثر للعلوم الآتية: (علم النفس، اللسانيات القديمة، النظريات العقلية...).
من هنا « يبدو إذن، أن التحول الإبستمولوجي في اللسانيات التوليدية لم يقف عند حدود المفاهيم الواصفة فقط، بل طال النظرية اللسانية برمتها؛ وسعى إلى تحديد ما يمكن أن يكون عليه الدرس اللساني »(1)، وهو تحول تمثل في تجاوز الاتجاه الوصفي الطاغي آنذاك؛ خاصة في اللسانيات السوسيرية إلى التفسير الذي يعنى بالكفاية اللغوية باعتبارها نسقا معرفيا. إذن في أي سياق برزت هذه النظرية؟ وما هي منطلقاتها الفكرية ومرتكزاتها الإبستمولوجية؟ وما هي مفاهيمها المائزة؟
:تحديدات مفهومية. حري بنا قبل الانتقال إلى الحديث عن خصوصية المناخ الذي تبلورت فيه النظرية التوليدية التحويلية؛ أن نمهد لذلك بتحديد طبيعة المصطلحات المشكلة لهذه النظرية من مثل: النحو – التوليد – التحويل. :1-1 النحـو Grammaire استعمل هذا المفهوم في اللسانيات التوليدية للدلالة على معنيين اثنين: أ- معنى عام: يقصد به مجموع قواعد اللغة التي يمتلكها ضمنيا كل فرد متكلم؛ بطريقة لا شعورية؛ « وهي قواعد قائمة في الذهن في صورة ملكة بيولوجية، وعلى اللسانيات أن تعنى بصورنتها وصوغها في إطار نموذج صوري »(2). ب- معنى خاص: يصبح فيه النحو عبارة عن نظرية (Théorie) يقوم الدارس ببنائها؛ أي وصف ومعالجة القواعد التي يتوفر عليها المتكلم. وبناء على هذين المعنيين يمكن القول؛ إن النحو كما حدده تشومسكي هو آلية تصف وتفسر في آن واحد؛ يصف حينما يبين طبيعة القواعد الضمنية في ملكة المتكلم – المستمع المثالي، ويفسر عندما يقف على طبيعة النواميس، المتحكمة في لغة معينة. وبالتالي يصبح النحو في هذه النظرية (التوليدية) « نظرية صورية استنباطية تنتج الجمل النحوية (ما يدعى بالقدرة التوليدية الضعيفة) وتخصص أوصافا بنيوية لها (القدرة التوليدية القوية) »(3). :1-2 التوليد Génération يتحدد هذا المفهوم بكونه استنباطا لمستوى لغوي من مستوى لغوي أعلى منه، وفق ما يسميه تشومسكي « قواعد إعادة الكتابة »، إلى أن نصل إلى المستوى الأدنى الذي يؤدي الربط بين عناصره إلى الحصول على جملة قاعدية صحيحة التركيب، أي أن امتلاك المتكلم لهذه القواعد قمين بجعله قادرا على إنتاج عدد لا متناهي من الجمل بواسطة تطبيق هذه القواعد المحدودة. إذ من المتناهي نحصل على اللامتناهي. :1-3 التحويل Transformation نقصد بالتحويل عملية نقل المستوى العميق لجملة ما إلى مستواها الظاهر، أو نقل خيط في الجملة إلى خيط آخر للكشف عن المعاني الضمنية لهذه الجملة، أو هو إماطة اللثام على البنى العميقة حتى تتكشف البنى السطحية. وبناء عليه، نستشف أن تشومسكي قد ربط بين هذه المفاهيم الثلاثة ليسم نظريته اللسانية، التي القصد منها « وصف قدرة المتكلم السامع المثالي المنتمي إلى عشيرة لغوية متجانسة وصفا بنيويا وتفسيرها »(4).
:2. السياق النظري للنحو التوليدي قبل الحديث عن الأسس الفلسفية والعلمية والمنطلقات الإبستمولوجية والمنهجية التي تسند نظرية النحو التوليدي التحويلي، وما تزال تسندها لحد الآن، رغم ما لحقها من تطور في المفاهيم والأساليب والأدوات الإجرائية. لابد من اعتماد التدرج المنطقي الذي يقتضي منا معرفة أهم التصورات والمفاهيم التي كانت سائدة في مجال اللغة؛ خاصة مسألة اكتساب الطفل للغة والسلوك اللغوي عند الإنسان. :2-1 انتقاد وتجريح الاتجاه البنيوي ارتبط الدرس اللساني لردح طويل من الزمن بعلم الإناسة Anthropologie، نتيجة الاهتمام بوصف اللغات المفقودة (الهنود الحمر)؛ حيث شكل المنهج الوصفي الوسيلة والغاية في ذات الوقت. ولما ظهر تشومسكي رفض هذا المنهج (الوصفي) الذي لا يرفل إلا على السطح اللغوي ولا يغوص في الأعماق؛ محولا الإنسان إلى آلة تحركها نواميس حتمية خاضعة لظروف محددة، مؤكدا – بواسطة بديل جديد – على ضرورة الاهتمام بالجهاز الداخلي للمتكلمين، يقول الدكتور "عبد القادر الفاسي الفهري": « قاد تشومسكي ثورة علمية تقوم على التفكير في اللغة، أفرز مجموعة من الإشكالات التي يجب أن يعتني بها اللغوي وضع منها الاهتمام بالجهاز الداخلي للمتكلمين، عوض الاهتمام بسلوكهم الفعلي »(5). :2-2 تقويض النظرية السلوكية شكلت السلوكية منذ بداية ثلاثينيات القرن الماضي، المذهب الأكثر انتشارا بآرائه ومفاهيمه الكثيرة، وأساليبه التي أثرت بشكل لافت في مسار الدرس اللساني يومئذ، حيث كان أصحاب هذا الاتجاه (السلوكية) يعتبرون اللغة مجرد « عادات كلامية مكتسبة » خاضعة لقانون الإشراط، تحددها مثيرات الهيئة الخارجية. وبالتالي تصبح اللغة عندهم شكلا من أشكالا السلوك الإنساني، كالأكل والنوم... وحسب هذا الاتجاه أيضا، فإن السلوك اللغوي للإنسان شبيه بالسلوك الحيواني، فكلاهما سلوك آلي ميكانيكي إشراطي خاضع لثنائية مثير / استجابة. ومن بين أبرز الدراسات السلوكية التي انتقدها تشومسكي نظرية "بلومفيلد" الإشراطية وما تعتمد من مفاهيم: المثير / الاستجابة / التعزيز لتفسير ظاهرة اللغة عند الإنسان، ونظرية "سكينر" من خلال كتابه "السلوك اللغوي" الذي أكد فيه على أن مفهوم التعزيز يشكل الفكرة المركزية في مسألة اكتساب اللغات، إذ تتدخل البيئة المحيطة بالطفل (المدرسة، الأسرة، المجتمع، الشارع...) عن طريق قيامها بعمليات التعزيز المتجلية في إمداد الطفل بالمعطيات اللغوية الخاضعة للإعادة والترديد والمحاكاة ثم التصحيح من أجل تثبيتها وترسيخها في ذهنه (الطفل) بكيفية آلية كعادات كلامية محصلة. استنادا على ما أنف، ستخضع كل المقولات السلوكية في مقاربة الظاهرة اللغوية لمراجعة صارمة من طرف تشومسكي، انصبت بالأساس على تقويض الآراء الواردة في كتاب "السلوك اللغوي" (1959) ل "سكينر" والتي ستؤول نتائجها إلى طمس كل منجزات البنيوية السلوكية، والإعلان عن ميلاد مرحلة جديدة من علم نفس – لساني، وآراء متقدمة في قضية اكتساب اللغة.
:3. المنطلقات الفكرية والمرتكزات الإبستمولوجية للنحو التوليدي التحويلي ترتكز وتتأسس النظرية التوليدية على منطلقات الفكر الفلسفي العقلاني لكل من "ديكارت" و"هامبولت"، يقول تشومسكي: « إن النظرية اللغوية نظرية عقلانية حيث إنها تعنى باكتشاف الحقيقة العقلية الكامنة تحت السلوك الفعلي »(6). ويتجلى تأثر تشومسكي بالاتجاه العقلاني في كتابه "اللسانيات الديكارتية" (1966). في حين يشهد كتابه "اللغة والمسؤولية" 1979 على تأثره الواضح بأفكار "هامبولت". ولم يقتصر تأثر تشومسكي على الآراء العقلانية فقط، بل تعداه ليشمل الإفادة من آراء جماعة "البال الملكي" في اللغة والنحو، فتشومسكي نفسه يقول؛ إن نحوه مماثل لنحو جماعة الباب الملكي، وذلك في كتابه: «النحو العام والتفكير Grammaire générale et raisonne »
:4. الترسانة المفهومية للاتجاه التوليدي تسعى كل نظرية جديدة إلى إثبات مكانتها ضمن الساحة المعرفية التي تشتغل فيها. وذلك باجتراح جملة من المفاهيم الجديدة التي تمنحها الفرادة والتميز من جهة، وتشكيل سند نظري تقوم عليه ويكسبها مقبولية علمية من جهة أخرى. وهذا ما فعلته النظرية التوليدية التي استطاع مؤسسها وضع جهاز مفهومي ضخم ومائز، يعد حصيلة تشرب لكل ما كان سائدا في مجال الدرس اللساني من اتجاهات ومدارس؛ ومن هذه المفاهيم نجد: :4-1 مفهوم القدرة / الكفاية: Compétence حدد العالم اللغوي "نيكولارويت" الكفاءة قائلا: « كل إنسان بالغ يتكلم لغة ما، قادر في كل لحظة أن يصدر بشكل تلقائي، أو أن يتلقى ويفهم عددا لا متناهيا من الجمل التركيبية لم يسبق له فقط أن نطق بمعظمها أو سمع بعضها. كل إنسان يتكلم يملك إذن بعض القدرات الخاصة جدا التي يمكن أن نسميها كفاءة »(7). من خلال هذا القول، يتبدى جليا أن الكفاية / القدرة هي معرفة المتكلم – المستمع المثالي الضمنية بلغته منذ الطفولة، والتي تسمح له بتوليد جمل جديدة لم يسبق له أن سمع بها، فتشومسكي ينعتها بأنها مفهوم مجرد، قائم في الذهن، إذ تعد « بمثابة نظام مجرد – مكون من قواعد تحدد الشكل والمعنى الأصلي لعدد غير متناه من الجمل الممكنة ». ويتجلى الهدف الرئيس من دراسة القدرة اللغوية في وضع منظومة من العناصر المترابطة (نسق) من القواعد تساعد على توليد واستنباط كل العبارات أو الجمل في اللغة. وهذا النسق من القواعد يقوم على ثلاث ركائز: المستوى التركيبي، المستوى الفونولوجي، ثم المستوى الدلالي. :4-2 الإنجاز اللغوي / الأداء الكلامي Performance يقصد بالأداء / الإنجاز: « مدى أمانة الترجمة الفعلية لتعليمات القواعد أثناء إنتاج الكلام المحقق أو فهم المسموع من الكلام »(8). إن الأداء الكلامي هو الاستعمال الفعلي للقدرة اللغوية، أي تحقيق الكفاءة اللغوية في جمل وأقوال يمكن ملاحظتها بكيفية مباشرة ملموسة، غير أن هذا الإنجاز يبقى نسبيا لاختلافه من شخص لآخر حسب اختلاف موضوع الكلام ومكانه، وثقافة الفرد، ومحيطه الاجتماعي والنفسي، كما يتأثر بعوامل خارجة عن نطاق اللغة؛ كالانتباه، التعب، الانفعال، والذاكرة. وبالإضافة إلى هذه المفاهيم، هناك مفاهيم أخرى تشكل مع ما سبق ذكره العمود الفقري الذي يرتكز عليه الاتجاه التوليدي وهي: أ- البنية العميقة: تتحدد البنية العميقة بأنها التفسير الدلالي للجملة(9)، أي القواعد والبنى الأساسية التي يمكن تحويلها لتكون جملة اللغة، إذن فهي مجموع القواعد المخزنة في ذهن المتكلم / السامع المثالي، والمتمظهرة في شكل بنى سطحية متعددة؛ أي أنها إفراز للمعنى، ما دام دور النحو التوليدي، التحرك داخليا من العمق إلى السطح اعتمادا على القوانين المحققة لهذا التحول. وتتميز البنية العميقة بجملة خصائص هي كالتالي: - تمثل البنى الأولية المولدة في قواعد النحو عن طريق المستوى التركيبي والمستوى المعجمي. - إنها المجال الوحيد لإفراغ الملء المعجمي. - هي كل البنى الخاضعة للتأويل الدلالي. - هي البنى القابلة للتحويل إلى بنى سطحية سليمة(10). ب- البنية السطحية: تعرف البنية السطحية بأنها ذلك التمثيل الصوتي للجملة(11)، أي أنها البنية الظاهرة للعيان عبر توالي الكلمات وانتظامها في سلك الجملة من حيث النطق. فهي التركيب اللفظي المشاهد الخاضع لتسلسل نحوي معين، يقول د. التهامي الراجي: « هي في اصطلاح التوليديين بنية الجملة كما هي منجزة فعلا، هي إذن البنية المرئية، البنية الملاحظية التي يمكن أن توصف مثلا بألفاظ "المكونات الأولية" »(12). نستشف مما سبق أن البنية السطحية تمثل الحالة النهائية والأخيرة في التاريخ التحويلي للتوليد. ج- متكلم / مستمع مثالي: يقصد تشومسكي بالمتكلم / المستمع المثالي الشخص الذي تطابق كفايته اللغوية إنجازه الكلامي، إنه متكلم / مستمع لا يخطئ، لا يسهى، لا ينسى، وهو الممثل للعشيرة اللغوية ومختزلها، وهو شخص غير متحقق واقعيا، بل مفترض. د- الكليات اللغوية: يعد هذا المفهوم، المرتكز الذي تستند عليه النظرية التوليدية، ذلك أن الهدف من الاتجاه التوليدي عامة – حسب تشومسكي – معرفة الآليات والعلاقات الجامعة والموحدة بين الأنحاء الخاصة والرابطة فيما بينها في إطار ما يسمى ب "النحو الكلي" الذي يفيد وجود علاقة أو علاقات وثوابت مشتركة بين جميع الأنحاء المختلفة، وقد قسم تشومسكي الكليات الكليات إلى: كليات مادية ديدنها معرفة السمات المشكلة المادة لوصف اللغات. وكليات شكلية تتعلق بأنماط وظواهر القواعد النحوية، وإمكانات ربطها حتى نتمكن من الوصول إلى الجملة النووية الحاوية للقاعدة النحوية المشتركة بين جميع الأنحاء.
:قفل القول إذا كان هدف تشومسكي في البداية قد تركز مسعاه على توليد أكبر قدر من الجمل، من عدد محدد من القواعد عن طريق التحويل فإنه في الآونة الأخيرة ابتكر برنامجا جديدا أطلق عليه اسم "البرنامج الأدنوي" القصد منه الابتعاد والنأي عن تلك التحويلات المعقدة، والاهتمام بتشكيل جمل بسيطة مشتركة بين جميع الأنحاء، وهذا إن دل فإنما يدل على العمق الرؤيوي للتوليديين وعلى أن هذا الاتجاه دائم التطور لا يريم. ------------------ :هوامش الدراسة يقول عبد القادر الفاسي الفهري: « قاد تشومسكي ثورة علمية فعلية نجم عنها بروز أنموذج جديد Newparadign للتفكير في اللغة، أفرز مجموعة من الإشكالات يجب أن يعتني بها اللغوي، وضمنها الاهتمام بالجهاز الداخلي الذهني للمتكلمين، عوض الاهتمام بسلوكهم الفعلي. ومع هذا الأنموذج، بزغ زمن التركيب، حين اتجه اللساني ليس فقط إلى ما هو موجود من السلاسل اللغوية السليمة، ولكن أيضا إلى ما يمكن أن يوجد. واتضح حينه أن إجراءات التقطيع (البنيوية) المستعملة في الأصوات وفي الصرف لم تعد ناجعة بما يكفي حتى تمتد إلى التركيب». اللسانيات واللغة العربية، ج 1، ص 65. 1. حافظ إسماعيلي علوي وامحمد الملاخ: قضايا إبستيمولوجية في اللسانيات، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، لبنان، منشورات الاختلاف، الجزائر، ط 1، 2009، ص 96. انظر مصطفى غلفان: "في طبيعة اللسانيات العامة: أوليات منهجية"، مجلة فكر ونقد، (المغرب)، العدد 96، (2008)، ص 55. 2. نفسه ص: 95. 3. ص: 93. 4. علال خوش: نظرية النحو التوليدي التحويلي وتدريس تراكيب الفصحى، رسالة لنيل دبلوم الدراسات العليا. 5. د. عبد القادر الفاسي الفهري: اللسانيات واللغة العربية (نماذج تركيبية ودلالية)، دار توبقال، الدار البيضاء، المغرب، ط 4، 2000، ص 56. 6. يحيى أحمد: "الاتجاه الوظيفي ودوره في تحليل اللغة"، عالم الفكر، (الكويت)، العدد 3، (1989)، ص: 69. 7. Nicolas-Ruwet : introduction gramatica generativa, p. 17, 18 . نقلا عن د.التهامي الراجي الهاشمي: الثنائيات اللسانية، ص 87. 8. محمد المدلاوي: "اللسانيات العربية المعاصرة ما بين البحث العلمي وتهافت التهافت"، مجلة دراسات أدبية ولسانية، (فاس)، العدد 3، (1986)، ص 73. 9. انظر بريجيتيه بارتشت: مناهج علم اللغة من هرمان بول حتى ناعوم تشومسكي، تر: سعيد حسن بحيري، د ت، ص 278. 10. عبد القادر الفاسي الفهري، المرجع المذكور، ج 1، ص: 68. 11. المرجع السابق، ص 278. 12. التهامي الراجي: المرجع مذكور، ص 111.
------------------------
مصدر البحث : الباحث هشام الدركاوي
|
|