كل الناس لديه الماضية. وقت النمو من الطفل إلى الرجل أو الطفلة إلى المرأة. قضيت الكثير من الوقت في المدرسة. أيام الدراسية لا أستطيع أن أنسى كما لا يمكن أن تنسى الأم إلى ابنه.

اسمها كوليج داتو فتنجي أبنج حاجي عبدالله وتقع في كوتشينغ أحدى من المدن في ولاية سراوك، أرض ابو قرن. قد افتتحت منذ عام 1978. المبنى الرئيسية قديم مثل مبنى المهجورة التى تم رسمه. وسعته يتساوى مزارع زيت النخل والبناء فوق الجبل. المبنى الجديد الذى يقع في سفوح الجبل لطلاب السنة الأولي والثانية و إذا كانوا صعودا السلم لوصول إلى المطعم، وسوف يتصور في وجوههم التعب.

لم أكن أبدا من الغائبين لأنني أحب جدا لحضورالى الفصل. مع أصدقائي نحن نضحك، ونلعب، وندرس، ونحزن معا. في المدرسة مكان الذي نتوحد مجتمع في الولاية. عندنا الملايويين، والصينيين، والإبانيين، والبدايهيين حتى يصبح العلاقات القوية بيننا.

أما الطبيعة حول مدرستي مليئة بأشجار الخضراء حيث يمكن أن نشم رائحة العشب الطازج بعد المطر. والسماء الزرقاء في الصباح يزاد أثر الروحية لطلب العلم. أن المعلمين في المدرسة يجتهدون في التعليم ابناء الوطن. في نهاية كل يوم، جميع الطلاب يستفيدون منهم مثل الأم تعلم أبنائها القراءة.

الآن، تخرجت من هذه المدرسة وأسال الله لحمايتها من الكارثة، والمحافظة الحسنة الذي أنتج لكل الطلبة تتعلم فيها.