ما أحسن وأجمل بيتي، إنها أحسن مكان في قريتي، إنها قطعة من جنة النعمة، الناس في بيتي كأنهم الملائكة وإني أحب بيتي مثلما يحب الطيور السماء ولا أظن أني أستطيع الحي بعيدا عنها.
كل يوم في الصباح، نستيقظ بالسعادة نأكل بالطعام اللذيذة ويؤدي الصلاة الجماعة بإطمئنان. وفي المساء الحنان، نذهب إلى الميدان الخضراء التي قريبة من بيتي كأنها حجاب أحضر يزين حضر امرأة جميلة.بيتي هو البستان الرائعة وتوجد أنواع كثيرة من الكتوب المخنلفة أنواع كثيرة من الكتوب المختلفة الزاهية، ففي بيتي كثيرة جدا من أهلي المتعددة الصفة. وفي بيتي هناك توجد الحديقة الفواكهه،وحيث أشجار الفواكه المختلفة وكثير من لون كالأحمار والأخضر وغير ذلك،
بيتي هو مسقط الرأس ويحب بعضهم البعض الآخر،و نكرم بعهم البعض الآخر، ونكرم بعضهم البعض لأننا كاللحم والدم في تعاون والتكافل. أهلي في بيتي كأن جسد واحد ولن يغضب فرع فلا سنة. في تنفيذ العمل الفردي أو الجماعي في أسرتي نحتاج إلى المساهمة من الأخرين وتعاونهم. فإذا كان هناك طرف لم يقم بعمله فالعمل لا ينجع.إذن فنجاح عمل ما يتوقف على طرفين أو أكثر كما قال المثال"اليد الواحد لا تصفق".أما أخلاق في أهلي بيتي فهي ممتعة وممتاذة،حيث إن الهواء عليلة والحرارة متوسطة.
خلاصة القول، أنا أحب بيتي وأرجو أن الله يحفظها من كل سوء وأن يديم عليها نعمه الظاهرة والباطنة لأن بيتي جنت.