المرأة الصالحة كالشجرة الميموزا ، إذا تمسّها كن تخضع ، ولكن لا تزال أشواك لدفاع نفسها"
هذه الشجرة خجول. وهو رمز للجمال والكرامة للمرأة الصالحة و للشعب اسمه آدم أيضا، المهم الحياء رمز الإيمان بالله العظيم .
في الحديث ، قال :
" على كل أديان هناك مميزات الأخلاق الإسلامية ، في الإسلام الحياء"
لا ينبغي لنا أن نخجل في سياق طلب العلم و أقام الحق ولكن نخجل لنعمل معصية إلى الله. الأهم من ذلك ، عار على الله ورسوله أن يرفض أمره ويحظر على القيام به.
رغم أن الشجرة ميموزا مع طبيعة الخجل ، ومع ذلك هناك أشواك حادة سامة. الشوك رمز روح الكفاح الذي ولدت من الإيمان. الشوك كالسلاح لتدمير كل ما هو شر. يوجد هذا السلاح في نفوس المجاهدات الصالحات.
تنتج أيضا في هذه الشجرة الزهور الجميلة لونها البنفسجى. ذلك هو رؤية لمجاهدات ، إنها تريد أن تزين البيئة مع رائحة الزهور التقاط الحرف الجميلة.
بالإضافة إلى ذلك ، المرأة الصالحة كالأوراق الخضراء على هذه الشجرة. كلها توجد العلاقة لبعضها البعض . وعندما تطرقت الورق ، أغلقت أيضا كل الأوراق بجنيبها لصفتها الحياء. وهي أيضا رمز للأخوة والمحبة .وهكذا صفة المجهدات ، ننظر إلى أعين البشرية على الدعوة لجلب محبة الله ورسوله.

قوموا أيها المجاهدات، كن أنفسنا كالميموزا بصفتها الحياء إلى الله.