في يوم ميلاد أحمد هذه السنة، يهدي أبوه الرسم الجميل الذي رسم عليه قرية على شاطئ البحر. وهو رائع للغاية. يحب أحمد هذا الرسم وينظر إليها كل الساعة أما بعد النوم أو قبل النوم.

ذات اليوم، عندما ينظر إليها، يشعر أن الرسم يحيى والأناس، المواصلات المرسوم يتحرقون كالأحياء. ويقول أحمد لنفسه "هذا محال. لا يمكن. لا يمكن أن تكون هذا". لتأكيد ينظر أحمد إليه مرة واحدة ويلمسه. مؤثرا، سحب يداه من داخل الرسم. والآن، أحمد في داخل الرسم!

أحمد لن يرى أي شيء من حوله إلا ما عدا كثير من الأشجار الكثيفة. يخفى أحمد خفيفة شديدة ويبكي وحده. وثم اتجه إليه المراء الكبير ابتساما ويقول، "لا تخاف، يا أخي. اتبعني." وليس له خيار إلا يتبع المراء الكبير. في ثانية واحدة، خوفه يختفي ويعرف أن هذا المراء من المعتقدين. أخبر المراء الكبير،" سنتاجه إلى مدينة فرية شاطئ البحر. إنهم في انتظارك." يتساءل أحمد هل يعرفونه بعضه بعضا. يريد أن يسأل ولكن يسكت فقط ويتبع الى مكان غامض هذا.

عندما وصل إلى مدينة قرية على شاطئ البحر، يُستقبل أحمد استقبالا كبيرا. ما أعجب كل سكان يعرفون اسمه وهم كبير جدا. ولا يعرف لماذا ولكنه سعيدة جدا. يحضرون له إلى طاولة طويلة بدون الأطعمة. واحد منهم يصفق بيديه وفجأة هناك الأطعة الكثير اللذيذة التي لايمكن أن يأكل وحده منها دجاجة مشاوية، بيتزا كبير من الحجم وغيرها الكثير. إنها مجرد مثل السحر. وهم يرحبونه للأكل.
يفرح أحمد ويشكرهم.

وبعدها يأتون له لحضور مهرجان العملاقة. يرى أن أهالي قرية يجتمعون وبلعبون ويضحكون بسرور. يغتنم أحمد هذه الفرصة لإفراج عن الضغط النفس في عالم واقع. لن تؤمن هذا لكن هو صحيح أنه يلعب الانزلاق الممتع الذي يشبه قوس قزح. وهناك أيضا، ملعب رائع بني من حلوى الذي يمكنك أكله. والنهر الذي هو في الحقيقية الشوكولات والعديد من شؤون محال. قد استمتع أحمد بكل هذا. هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها سعيدة جدا.

إنه لا يصدق عينيه ولكن هذا هو ما رآه. وحان الوقت عليه للعودة. يعرف أحمد جيدا أنه لم يستطع أن يبقى فيه. يعطيه السكان قبعة سحرية جميل ويطلبه لحفاظها. يسألون أحمد ليغلق عينيه. عندما يفتح عينيه، هو فب سرير. يعتقد أحمد أنه هو حلم لكنه يرى قبعة بجانبه. إذن، يقول لنفسه،" إنها ليست حلما. لقد جربت هذا." أحمد يحمل قبعة سحرية بإحكام.