أسرتي المحبوبة

أعطى الله للإنسان كثير من شعور مثل المحبة والمودة. عندي أيضا توجد شعور المحبة والمودة لا سيما إلى أسرتي المحبوبة. بعد أحب الله والرسول أنا أحب أسرتي حباّ جماّ.
عندما أنا مع أسرتي أشعر سعيد وهادئ كأن أعيش في الجنة. في الأسرتي عندي الأب،والأم،والأخ،والأخت،والأختان الصغران،وثلاثة الإخوان الصغرى. أفرح بالأسرتي فرحا شديدا لأن كلهم حسن وحنان إليّ كأنني المَلِكُ. أولا،أبي الذي والد مسؤلية، هو دائما تساعدني إذا عندي المشكلة. ثانيا،أمي التي امرأة ودودة وجميلة كأن الوردة. وهي لا تنسى أبدا لتعاونني في الدراسة وأحيانا عند أنا في حزين أمي راودتني حتى أفرح كأن الملائكة. ثالثا،أخي الذي رجل شجاع ووسيم دائما بجواري لتساعدني. هو أيضا مثل الأسد في الشجاعة. رابعا،أختي التي امرأة جميلة وذكية،هي مثل إياس في ذكية وهي أيضا دوما تساعدني في الدراسة. خامسا،الإخوان الصغرى الذين جميل وجذّال في حياتي. سادسا،الأختان الصغران اللتان جميلة مثل القط ومجتحدة في الدروس.
في الرأي المهم في الأسرة تجد المحبة والمودة لوجود الأسرة السعيدة. يجب على كل أفراد الأسرة أن يتفاهموا بينهم. أسرتي هي مصادر ومنابع لي في بناء الشخصية كالإبن الصالح.
أنا أحب أسرتي حباّ جدّا شديدا وأسأل الله دوما أن يحفظها من كل سوء، وأن يديم عليها رحمته وبركاته في كل شيء.