كلما أحسست بالخوف أرفع عيني إلى السماء لا أعرف لماذا لكني أبحث عمّا يبعث فيّ الأمل من جديد،أحيانا أخاف أن أرفع عيونا ملأى بالآثام إلى السماء فأدنس طهارتها فأنظر إلى الأرض علّي أجد ملاذا في أحضانها لأن جزءا منها يكونني، و ربما لأنني أبحث عن دفئ الأم في طياتها،أحيانا يخيّل إلي أنني أحدثها و ترد علي بكل حب و فخر و أحيانا تغضب مني فلا تكلمني و تبقى غاضبة مني لا أدري إلى متى لكن حبها لا يبرد و لا ينفذ رغم كل شيئ فتعطيني الأمل من جديد و تأخذني بين أحضانها كلما انهارت قواني غير آبهة بأخطائي ولا بأوهامي.

كلما أحسست بالخوف أرفع عيني إلى السماء لا أعرف لماذا لكني أبحث عمّا يبعث فيّ الأمل من جديد،أحيانا أخاف أن أرفع عيونا ملأى بالآثام إلى السماء فأدنس طهارتها فأنظر إلى الأرض علّي أجد ملاذا في أحضانها لأن جزءا منها يكونني، و ربما لأنني أبحث عن دفئ الأم في طياتها،أحيانا يخيّل إلي أنني أحدثها و ترد علي بكل حب و فخر و أحيانا تغضب مني فلا تكلمني و تبقى غاضبة مني لا أدري إلى متى لكن حبها لا يبرد و لا ينفذ رغم كل شيئ فتعطيني الأمل من جديد و تأخذني بين أحضانها كلما انهارت قواي غير آبهة بأخطائي ولا بأوهامي.