منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتحميل والتعليق
وإضافة موضوع جديد والتخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيرجى التسجيل، وإن كنت قد سجّلت فتفضّل
بإدخال اسم العضوية

يمكنك الدخول باستخدام حسابك في الفيس بوك



ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك هنا
التسجيل بالأسماء الحقيقية ثنائية أو ثلاثية وباللغة العربيّة فقط
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتحميل والتعليق
وإضافة موضوع جديد والتخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيرجى التسجيل، وإن كنت قد سجّلت فتفضّل
بإدخال اسم العضوية

يمكنك الدخول باستخدام حسابك في الفيس بوك



ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك هنا
التسجيل بالأسماء الحقيقية ثنائية أو ثلاثية وباللغة العربيّة فقط
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين

تهتم بـ الفلسفة والثقافة والإبداع والفكر والنقد واللغة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن إدارة المنتديات عن تعيين الأستاذ بلال موقاي نائباً للمدير .... نبارك له هذه الترقية ونرجو من الله أن يوفقه ويعينه على أعبائه الجديدة وهو أهل لها إن شاء الله تعالى
للاطلاع على فهرس الموقع اضغط على منتديات تخاطب ثم انزل أسفله
» هات يدك اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-12-13, 15:27 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» بين «بياجيه» و «تشومسكي» مقـاربة حـول كيفيـة اكتسـاب اللغـةاللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-12-03, 20:02 من طرف سدار محمد عابد» نشيد الفجراللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-30, 14:48 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» الرذ والديناصوراللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-02, 18:04 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سلاما على غزةاللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 18:42 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سلاما على غزةاللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 18:40 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» شهد الخلوداللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 18:35 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تهجيراللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 18:23 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تقرير من غزة اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 18:18 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» القدس لنااللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 17:51 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» يوم في غزة اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 17:45 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» شعب عجباللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-11-01, 17:41 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» سمكة تحت التخديراللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-10-07, 15:34 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» تجربة حباللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-09-16, 23:25 من طرف عبدالحكيم ال سنبل» زلزال و اعصاراللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2023-09-14, 05:44 من طرف عبدالحكيم ال سنبل

شاطر
 

 اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قايدية
مشرف منتدى


القيمة الأصلية

عدد المساهمات :
3

نقاط :
7

تاريخ التسجيل :
03/01/2010


اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها Empty
مُساهمةموضوع: اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها   اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها I_icon_minitime2010-04-10, 12:47

اللغة العربية ودعوى تطبيق علم التجويد في عموم الكلام بها


إن الله سبحانه وتعالى حين خلق الخلق ، جعل في نفوسهم عقولا وأذهانا ورؤى عقلية يعتقد كل منهم بأحدها ، ومن هذا المنطلق كان الاختلاف في الرأي طريقا لتنوع وتعدد طرق الحياة ، ومفتاحا لتنوع الأفكار ، ولإعمال العقول في بيان الأسباب ، ومدار الأمور ، ومن هنا فإننا قرأنا لبعض العلماء دعوى أطلقوها ليوافق نطق اللغة العربية في كلام خطبائها ، وعلمائها والمتحدثين بها تجويد القرآن الكريم ، باستثناء المدود والغنن ، والذهاب إلى أن تطبيق التجويد لا يقتصر على القرآن وحده ، بل يتعدى ذلك إلى كلام سيد الخلق محمد بن عبد الله –صلى الله عليه وسلم - ، وإلى كلام الخطباء والشعراء وغيرهم .

وإنني أظن ظن الباحث المبتديء أن ما ذهب إليه جمهور العلماء في هذه المسألة أولى وأحق ، وما ذلك إلا لأسباب أعتقد أنها كافية ومقنعة ، وقبل أن أعرض لهذه الأسباب أود أن أذكر أن الجمهور ذهبوا إلى أن القرآن يمتاز بالتجويد ، والتجويد يختص بالقرآن ، ويقصرون بذلك علم التجويد على القرآن بتكامله وبدقائقه وشموله ، أما أجزاؤه من إعطاء الحروف حقها ومستحقها ، وتأثر الحروف بما يجاورها ( المجاورة ) فهذا جزء من علم الأصوات بل هو منبعه ، ومما لا شك فيه أن علم الأصوات وعلم التجويد على صلة وثيقة في أمور دقيقة ، وهذا مما لا خلاف فيه ولا شك ، ولكن التجويد بكل ما فيه من أحكام ، وترتيل برمته ، أي بتكامله وشموله ليس مساويا لعلم التجويد ، و إلا لما فصل علماء العربية القدماء بين هذين العلمين ، وهنا قد يقول قائل أن علم الأصوات ظهر حديثا ، وهذا صحيح ، ولكن بذور هذا العلم الأولى ظهرت عند القدماء واشتقت من كتبهم ومن جهودهم الجليلة ، ونظرة إلى كتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي في تقسيمه للمعجم كافية لبيان وجود علم الأصوات عند القدماء ، ومما يدعم ذلك قول صاحب كتاب الدراسات الصوتية عند علماء التجويد : " أما علماء التجويد فإن دراستهم للأصوات كانت ترتبط بشكل أساسي بمعالجة ما سموه باللحن الخفي ... وهو يستلزم في نظرهم دراسة ثلاثة أمور : مخارج الحروف ، وصفاتها وأحكامها التركيبية " [1] ، وهذا يقطع بوجود علم الأصوات ولو لم يوجد المسمى العلمي الحالي له .

وإن الحديث يطول في ذلك لذا سأبدأ بعرض الأسباب التي دعتني إلى انتحاء مذهب الجمهور ، والتشبث برأيهم .

أولا : الاستدلال من خلال الآيات القرآنية :

1. قوله تعالى : " إنا أنزلناه قرآنا عربيا " .

فتقديم القرآن على وسمه بالعربية دليل على وجود اختلاف ( لا يختلف عليه اثنان ) بين القرآن والعربية في الإعجاز والنظم ، وهذا التقديم يؤكد أن للقرآن العربي خصائص تعلو وتتفوق على العربية ، فلو نظرنا لجهود العلماء في مختلف جوانب الإعجاز ( اللغوي ، العددي ، العلمي ، البلاغي ، وغيرها ) ، لوجدنا أن إعجاز القرآن في كل جانب فاق كل توقع وعلا على كل شبيه ونظير ، فلو نظرنا لبناء اللغة العربية قبل القرآن لوجدنا أن أهل قريش كانوا أرباب اللغة ، وسادة الفصاحة والبيان ، وكانت لغتهم في أوج تطورها ، ولو تذكرنا قولهم عن القرآن أنه شعر أو كهانة ، لوجدنا أن أذواق أولئك العرب الصافية قادهم إلى الربط بين الأداء القرآني ( التجويد ) وما يصاحبه من نغم بالشعر والكهانة لوجود ذلك فيهما ، ولم يربطوها بالخطابة ( النثر ) رغم أنهم كانوا من المفلقين فيها ، وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن العربية المتطورة لم تعتمد على البناء الموسيقي إلا في الشعر والكهانة دون سائر الكلام ، وكلنا يعرف أن للشعر بحورا وضع عليها وتفعيلات تولد هذه الخاصية في الشعر وحاشا على القرآن أن يكون تجويده وترتيله كالشعر ، وقد رد القرآن على ذلك ، وكذلك في قول الكهان الذين كانوا يضيفون النغم ليدلسوا على الناس ويوهموهم بصدقهم ، إذا فالقرآن يتفوق على العربية بخصائص تشتق من العربية ، ولكن للقرآن تفوقا لأسباب عديدة من أبرزها تفرده بالتجويد .

2. قوله تعالى : " ورتل القرآن ترتيلا " .

ففي هذه الآية قصر الله الترتيل على القرآن وحده دون غيره ، ولو كان الترتيل في غير القرآن مطلبا كما في سائر الكلام بالعربية لذكرت في القرآن الكريم إشارة إلى ذلك ، والإتيان بالأمر " رتل " ، ثم بمصدر الفعل " " ترتيلا " فيه تأكيد وتشديد على أن قراءة القرآن تستوجب الترتيل ملازما لها ، ولو أراد القراءة بعمومها في القرآن وغيره لقال القراءة .



ثانيا : قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

عند قراءتنا لحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم : " اقرؤوا القرآن بلحون العرب وأصواتها ، وإياكم ولحون أهل الفسق والكبائر ، ..." نجد فيه " الحث على إتقان علم التجويد ، المستلهم من لحون العرب الأصيلة وأصواتها التي نزل بها القرآن " [2] ، إذا فعلم التجويد من العربية أتى في بعض أجزائه وإليها يعود ولكن ليس بكل دقائق علم التجويد ولكن في الجانب الصوتي من مخارج الحروف وإعطائها حقها ، دون الإدغام والقلقلة والإخفاء وغير ذلك .,

ثالثا : الاتفاق على أثر القرآن الكبير في اللغة وفي تطورها :

إن اللغة العربية قبل البعثة النبوية ، وقبل نزول القرآن كان لغة قريش ومن حولها من القبائل ،وكان انتشار اللغة تمهيدا لنزول القرآن بها ، وما أن نزل القرآن حتى اهتم الصحابة والتابعون ومن بعدهم بكل ما يتعلق باللغة من دقائق تقيم اللسان عند قراءة القرآن ، من وضع علم النحو ، والصرف ، والإعجام والشكل ، والبلاغة وغيرها ، إذا فاللغة كانت موجودة سائدة لحد ما ، ولكن القرآن زاد من انتشارها ووضح حدودها ، وبين معالمها ، ولو كان القرآن يريد أن يساوي بين اللغة المنطوقة في المجالس والأسواق والمنازل لما كان ذلك مستحيلا ، بل كان ذلك من اليسير بمكان خصوصا بين أهل اللغة البلغاء الفصحاء ، ولكن للقرآن ميزة تجعل الكافر يسأل عن هذا الكلام ومعناه ، ولو لم يعرف العربية ، فلقد تذوق هذا العجمي الصرف حلاوة القرآن بخصائصه ومميزاته بألفاظه ومميزاته ، لا لأنه نطق بالعربية ، بل لما فيه ، فلو ساوينا بين إمام يصلي بالناس فيدعو في القنوت بكلام مجود وأسمعناه لذاك العجمي لما وجد فيه شيئا ولما سأل عنه ، ولوجدنا من عامة الناس من يستمع إلى الخطبة المجودة فلا يعرف أقرآن هي أم كلام عادي ، مما يلبس على الناس ويشتتهم ، ولكن بعض خصائص التجويد من إعطاء الحروف حقها ومستحقها مطلوب في العربية ، ولكن لو سمعنا خطيبا يقلقل في القاف ، لتوقف الكثير ليسأل هل كان يقرأ القرآن ؟

لأن التجويد لصيق بالقرآن لا ينفك عنه ، ولا يتعداه لما سواه ، وهو كل مختص بالقرآن ، أما أجزاؤه فلا ضير أن نأخذ منها ما يخدم العربية التي تظل مع أخذها منه مميزة عنه .

رابعا : النظر إلى القرآن والتنغيم :

إن المتأمل لما يسمى بالتنغيم في علم الأصوات يجد أن النغمة : " ظاهرة لغوية لا يختص بها الأدب ، ولا يتميز بها على لغة الحديث اليومية ، فنحن نشاهد في كلماتنا وأحاديثنا أثرا كبيرا للنغمة في إيصال المعنى "[3] ، إذا فالنغمة جزء من كلام العامي والعالم ، المثقف والجاهل ، ترتبط بالموقف والعاطفة ، فلو قلنا أن التجويد يعمم على كل الكلام الفصيح ، الكلام المسوم بالعربية السليمة لكان حكرا على المتعلم والمثقف ، ولكن التجويد لكل قاريء قرآن ، سواء بتعلمه وفهمه ، أو باتباع القراء والشيوخ ، ولذا فعند عقد مقارنة بين القرآن والتنغيم نجدنا نفرق بين التنغيم والتجويد حيث أن : " الدلالات في الكتابة تتحدد بعلامات الترقيم ، وتتحدد في الكلام عن طريق التنغيم ، فإنها في القرآن لا تتحدد إلا بواسطة التجويد ، وهو العلم الذي نصون به اللسان عن الخطأ في القرآن .

ولما كان كلام الله منزها أن يكون مثله كلام البشر ، فإن التنغيم بمفهومه السالف لا يمكن أن يقرأ به القرآن الكريم ... ويبقى التجويد علامة دالة للقرآن لا تجوز القراءة فيه إلا به ، وأعتقد ( كاتب الموضوع ) أن تطبيق التنغيم عليه قراءة من باب المحال ، وإن حاولنا ذلك فإننا نخرج عن السمت الذي اختص به ، كما لو ج[4]ربت أن تجود كلام البشر أو حتى الحديث النبوي الشريف فإن ذلك يكون نشازا " ، ومما تقدم نجد أن اللغة العادية من خطب وقول وحكم لها ما يختص بها من تنغيم وعلم أصوات ونبر يوصل المعاني ويوضحها بينا يختص التجويد بالقرآن يوضح دلالته ، ويؤيد معانيه ، فلو فرضنا أن خطيبا قال جملة مثل : ويلٌ للكاذبين ونطقها مجودة ويللكاذبين فهل سيكون وقعها وأثرها في السامع كقوله : ويلُن للكاذبين ( مع إيضاح النبر في اللام مع التنوين والتركيز عليه ) فالأولى مع وجود التجويد لم تعطي الدلالة الكافية على التحذير رغم وجود التجويد ، ولكن في الثانية أعطت الدلالة المناسبة ، وكذلك لو نظرنا للأمر على عكس ذلك فلو قلنا أن آية قرآنية قرأت دون تجويد لما أدت الدلالة ، مثل قوله تعالى : " ويلٌ للمطففين " فلو قرأت دون تجويد ويلن للمطففين تصبح الدلالة الإخبار عن الويل دون الشعور بوقوعه وبتحقق الويل كما يحدث عند قراءتها مجودة بما فيها من دلالة على التصاق الويل ولحاقه ووقوعه لا محالة بالمطففين .

خامساً : كلام الجاحظ في شأن إعجاز القرآن :

قال الجاحظ في إعجاز القرآن :" ولو أن رجلا قرأ على رجل من خطبائهم وبلغائهم سورة قصيرة أو طويلة ، لتبين له في نظامها ومخرجها من لفظها وطابعها ، أنه عاجز عن مثلها ، ولو تُحدي بها أبلغ العرب لأظهر عجزه عنها "[5] ، ومن كلام الجاحظ نجد أن لكل سورة نظاما ، ولفظا ، وطبعا خاصا بها ، يعجز العربي المفلق عن الإتيان بمثله ، وهل ذلك إلا لإعجاز القرآن بلغته ومعناه ومبناه ، حسن نظامه وتجويده .

ومن هذا نجد أن التجويد يقتصر على القرآن ، ويختص به ، لا يدخل معه من اللغة إلا أجزاء العلم دون كله أو جله الذي هو نور القرآن ،وعماد دلالاته اللامتناهية والواضحة.

وفي ختام هذه الوريقات أذهب إلى أن التجويد أخذ من العربية أصواتا ومخارجا وغير ذلك ، لكن التجويد برمته لا ينتقل إلى العربية فيحيلها من ذات معنى رائق ، وطرق سهلة إلى كلمات شاذة يصعب فهم معانيها ، ويصعب الوصول إلى مراميها .

الحمد لله على الصواب واستغفره على الزلل والخطأ .





[1]غانم قدوري ، الدراسات الصوتية عند علماء التجويد ، دار عمار ، 2003م ، ص 47-48 .


[2] سعيد أحمد العنتباوي ، زينة الأداء شرح حلية القراء ، دار الفرقان ، ط. الأولى ، 1420هـ ، 1999م ، ص 54.


[3] مجلة الموقف الأدبي ، العدد 369 ، يوسف عبد الله ، كانون الثاني ، 2002 م .


[4] المرجع السابق نفسه .


[5] عبد القاهر الجرجاني ، دلائل الإعجاز ، تح : أبو فهر محمود محمد شاكر ، مطبعة المدني ، ط. 3، 1413هـ ، 1992م ، ص 251.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تطبيق النقحرة في تدريس اللغة العربية: دراسة استطلاعية
» علم أولادك قواعد اللغة العربية مع برنامج ( قواعد اللغة العربية ) تعليمي ترفيهي
» علم أولادك قواعد اللغة العربية مع برنامج ( قواعد اللغة العربية ) تعليمي ترفيهي.rar
» تعليم اللغة العربية في الجامعات والمعاهد العربية العليا
» ارجو المساعدة في ايجاد موضوع لرسالة ماجستير في اللغة العربية فرع اللغة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين  ::  اللسانيات النظرية :: الأصوات والصرف والعروض-
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات تخاطب: ملتقى الفلاسفة واللسانيين واللغويين والأدباء والمثقفين على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم


اللغة العربية ودعوى تطبيق التجويد في عموم الكلام بها 561574572

فانضموا إليها

Computer Hope
انضم للمعجبين بالمنتدى منذ 28/11/2012
سحابة الكلمات الدلالية
مبادئ بلال البخاري التداولية الحذف اسماعيل محمد مجلة العربي النص اللغة ظاهرة ننجز الخيام موقاي النحو الخطاب مدخل النقد كتاب على الأشياء اللسانيات المعاصر قواعد العربية


حقوق النشر محفوظة لمنتديات تخاطب
المشاركون في منتديات تخاطب وحدهم مسؤولون عن منشوراتهم ولا تتحمل الإدارة ولا المشرفون أي مسؤولية قانونية أوأخلاقية عما ينشر فيها

Powered by phpBB© 2010

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع